Story cover for اركاديا  by itsjustsela
اركاديا
  • WpView
    Reads 275
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 275
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 18
Ongoing, First published Dec 21, 2023
اخذ المسدس من يدها واخرج بعض الرصاصات من جيبه واعاد ملئة ، ثم مده اليها مجددا بأبتسامة جانبية ونظرة ثقة قائلا


" الان تستطيعين قتل الوحش بسهولة " 

تراجعت عدة خطوات للخلف بتوتر وقلق كانت تشعر بوضوح بالعرق الذي يجري علي ظهرها ابتلعت ريقها بصوبة كمن يبتلع حجارة


" ان لم تأخذيه وتطلقي علي ، فسأقتلك انا " 

ارتعد جسدها ما ان سمعت كلمات واخذت المسدس سريعا من يده وبيد مرتعشه وجسد هزيل وعينان مليئتان بالدموع كان قلبها يعزف الطبول ، وجهت المسدس نحو صدره 

اراح ظهره للخلف وعقد زراعاه ولا تزال نظرة الثبوت و الثقة علي وجهه مردفا 

" انها فرصتك الاخير "

مرت عدة ثوان من الصمت حتي اضوي صوت طلقة من المسدس البيت بأكمله ..
All Rights Reserved
Sign up to add اركاديا to your library and receive updates
or
#624فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
الــمـســتـذئــب  الـوحـش  || The Evil Werewolf🐺✔️ by SNEK_BLACK
21 parts Complete Mature
نبذه : استطاعت مغادره الغابه بصعوبه حيث انها تاهت اكثر من مره حتى وجدت طريق الخروج تسير بصعوب فقد إشتدت الرياح ورقيقات الثلج التي تتساقط على جسدها تنظر نحو الارض تجد ان هناك بقع كثيره من الدماء تضم يديها على صدرها محاوله تدفئه نفسها مستغربه عدم تواجد اي شخص. لكن استغربت عندما ظهر شخص من العدم تقترب نحوها تريد الحديث معه لكن توقفت بصدمه عندما ألتفت نحوها وقد كان يتواجد دماء على شفتيه وا يده ظهر مثل البريق على عيناه الحمراوتنا. يكشر با أنيابه تصرخ برعب تحاول العودة الى الخلف والركض لكن قدميها خانتها حيث سقطت على موخرتها رافعه يديها على وجهها محاوله حمايه نفسها. أبعدت يديها عن عيناها عندما سمعت صوت زمجره ذئب حيث ظهر شخص قد كان يعطيها ظهره فقد كان يملك جسد ضخم عاري الصدر مليئبا الخدوش بدات الرويه تتشوش عند بيلا عندما وجدت الرجل ذا الجسد الغريب يتقدم نحوها بينما الدماء تملى يديه الشي الوحيد الذي أستطعت سماعه قبل فقداني ل الوعي قد كان ( رفيقتي) " الروايه قديمه جدا لذا ستجدونها مبتذله قليلا ✔️ جميع الحقوق تعود الي اي تشابه في اي روايه اخرى سوى تضامن صدفه فقط ⚠️⚠️
مشعوذة الجنرال by Ishtar_god_of_hearts
24 parts Complete
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 by ManarMohammed143
41 parts Complete Mature
وسع عيونه بصدمه وابتسامه وهو يشوف جمالها الأخاذ وخاصتا بالفستان الي كان يبرز جسدها والا شعرها الي عشقه اول مره شافه فيها والا بشرتها الي يتخدر من ريحتها اتقدم منها وهو يعض شفته .. كانت معطيته ظهرها ومو حاسه بوجوده .... خافت الا انرعبت وهي تسمع صوت انفاس بقربها لفت بسرعه كبيره وهي تشوفه امامها انصدمت وكانت بتصرخ بس حط يده على فمها بسرعه وهو يمشي فيها لين الجدار ويحضنها كانت ترجف ودموعها نزلت وهي تحس فيها يبوس عنقها حاولت تبعده عنها بس ماقدرت .... كان مخدر تماما من قربها بس دموعها ماعجبته كان لسا حاضنها على الجدار رفع وجهه مقابل وجهها وهو يهمس فوق يده الي كانت على شفايفها :لا تخافي أنا ممكن ءاذي العالم كله الا انتي خليني بس اصبر نفسي عليك وارتوي من عطشي الي جنني وهو يبغاك ترويه وبعدين اروح خافت أكثر وهي تسمعه هزت راسها ب لا وهي مصدومه من كلامه ابتسم و رجع يحضنها وهو يدفن نفسه في شعرها الي يعشقه .. . وبعد مده بعد عنها وهو يحس في أي لحظه ممكن يغمى عليها ناظرها للمره الاخيره وكل مايشوفها يذوب أكثر من عيونها الي تسحره باس خدها بقوه كبيره وطلع من الغرفه .. أما هي ارتمت على الأرض برجفه مو مستوعبه كل الي صار ...
العادل. بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
15 parts Complete
لم تفق وأستمر هو بصفع خدها إلي أن مل!، فذهب إلي المطبخ وأتي بكوب مياه باردة وسكبه علي وجهها بحده فاستيقظت تشهق وكأنها تغرق بالمحيط تحاول جلب الهواء إلي رئتيها ثم التفتت بنظرها في كل مكان مذعورة وما إن وقع نظرها علي ذلك الكائن الهمجي همت بالصراخ علي الفور ولكنه كتم فمها قبل أن تفعل، حاولت عض يده ولكن أسنانها لم تنفذ من قفاز الجلد السميك الذي يرتدي. وضع إصبعه علي فمه وهو راكع أمامها علي الأرض وقال بهدوء مريب :_ هــــــوش سوف أزيح يدي فقط لو وعدتني بعدم إصدار أي صوت .. هل هذا واضح؟!. كانت عيناها مذعورة ولم تكن تتنفس جيدا لذلك هزت رأسها برعب موافقة. :_ فتاة عاقلة. أزاح يده ووقف وهي تنظر له برعب علي حالها ومن ثم أخذ يحك شعرة ببلاهة ويتمتم بلا مبالاة. :_ تعلمين كان من الغباء أن أطلب منك هذا فنحن في مزرعة ولا يوجد أي بشري حولنا أصرخِ عزيزتي كما تشائي. قاطعت بسمته المستفزة بصراخ هستيري لكلمة واحده وبأعلى صوت لديها:_ النجــــــــــدة!!. وضع يده علي أذنه وأخذ يستمع لصراخها وهو مستمتع وكأنها تنشد أوبرا: Time to say goodbye (Con te partirò) ظلت تكرر الكلمة مرارا وتكرارا إلي أن أحترق حلقها ونفذت قوتها. زم شفتيه وهز رأسه وكأنه يقر أمر واقع :_ أجل عزيزتي هذا هو ما سوف تجنيه من الصراخ ذهاب صوتك، وجعد أنفه مدعي الاهتمام الزائف
The victim  by JOJOARMY1516
14 parts Ongoing Mature
"سأطلق عليك النار!! اظهر وجهك ايها الجبان!" لا رد.... فماذا ستيجيب اصلا لكنها تحركت لقد اخذت اول خطوه من الست خطوات الذي تفصلها عن الحريه لكن آلم عتيق قد اصاب كتفها بذلك المسدس الذي بيده كانت رصاصه ثبتتها مكانها من الألم او شعورها بهذا السائل الدافئ يتسرب حتى يدها "قلت لك انا لا امزح ارني وجهك!ولا تحاول حتى ان تهرب!" .. "اتـــركَنـــــــٌي آذهِبّ يـــــــّآ جَوُنـــــــٌكَوُكَ آنـــــــٌآ آرجَوُكَ!" "آًسًــــــــف يـــــــّآ آمِــــــــيـــــــّرتـــــــي ًسًــــــــأكَوُن آنـــــــٌآنـــــــٌيـــــــّآ فــــلًَسًـــت آحًـــَــَمـــق لَأتـــــركَ آلَنـــــــٌبّـــــــيـــــــّذ آلَذي آًسًــــــــثًــــــــطآع أن يـــــّثــــــمِــــلــني!" . . "آنـــــــٌتي لًَسًــــــــتــــــــي آلَضــــــــحًيـــــــّهِ آنـــــــٌتــي آمِــــــــيـــــــّرتــــي آنـــــــٌآ" . . . Junkook ♕Julien .....
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
جنة الياقوت by Persilia1
40 parts Complete
**** إقتباس***** - من أين لك هذه القسوة يا جنة؟...ألا زلت لا تدركين أنك أنت مملكتي وزوجتي وحياتي كلها؟ - لا داعي لهذه الكلمات، فلن تؤثر بي، وعد من حيث أتيت فلا مكان لي ببيتك! أمسك يدها ليجرها نحوه وقد تبدلت ملامحه للجمود، وتلك النظرة الصقرية زادت حدتها لتتوتر وهي تصغي إلى كلماته: - ليس هناك وقت كي نضيعه، رجالي يحيطون المكان بأسلحتهم مستعدين لاشارة واحدة كي يهجمو ويطبقو هذه المملكة بأكملها على رأس أخيك الذي تحتمين به ضد زوجك...اسمعي الكلام وتحركي دون مقاومة كي لا أنفذ ما برأسي وتعلمين جيدا أني قادر على فعلها! اشتد ذلك الوجع ببطنها من الخوف وتأثير الحمل بعد سماع تهديده، إنه لا يمزح بالفعل، فهوايته القتل ولو سنحت له الفرصة لأعدم كل رجال هذه المملكة دون رحمة...اغرورقت عيناها بالدموع من أثر الوجع وهي تمسك بطنها برد فعل لا شعوري ليقول بلهفة ظاهرة على ملامحه: - ماذا هناك؟ هل يؤلمك شيء؟ تسارعت أنفاسها لتقول دون تردد: - أنا...لا أريد الذهاب معك! - ستذهبين جنة...ستذهبين حتى لو اضطررت لجرك من شعرك من هنا إلى قصري...حتى لو اضطررت لقتل أمك وأخيك وحرق الأخضر واليابس ولا أتنازل عن أحقيتي بك، فأنا أولى بك منهم، ومكانك هو بيتي أنا! والآن غطي وجهك هذا، وسنتحاسب على خروجك للحديقة دون غطاء وجهك لاحقا! Ranked 1# عجائب رومانسية N
can i help you? by NouraMohsen049
19 parts Complete
(( هل يمكنك اتخاذ خطوه مجنونه كتلك ؟ تترك كل شئ خلفك للبحث عن شخص لا تعرف سوى اسمه وكله بسبب جمله واحده (هل يمكننى مساعدتك؟ ) )) ظل كيمو ارضآ مصدوم مما حدث هو حتى اﻵن ﻻ يصدق انه خسرها خسرها لﻵبد وقبل حتى ان يخبرها انها اول من دق لها قلبه بينما كان جى جى فى صدمه اكبر منه هو من قتلها هو من قتل الفتاه الوحيده التى احبها شعور الذنب والكره يقتله واخيرآ ذلك الشاب الذى اصبح كالمجنون يحاول الدخول لها بينما يصرخ بأعلى صوته : ﻻ لم تمت لم اخسرها يورى لم تمت لم اخسرها مره اخرى نظر لجى جى بغضب ليظل يضرب به بينما يصرخ : انت السبب انت من قتلها ايها الوغد لقد قتلتها انا اكرهك سآقتلك كما قتلتها بينما جين والممرضين اخذوا يحاولوا إبعاد تشانيول عنه لتعطه الممرضه إحدى الحقن المخدره فيسقط فاقد الوعى اخذوه لغرفه اخرى بينما فى تلك اﻵثناء خرج جسد سام الملقى على تلك المنضده تبع المرضى بينما وجهها مغطى بذلك الغطاء اﻵبيض لينهض كيمو ويسرع إليها اوقفهم لينزع ذلك الغطاء ويتآمل مﻻمحها الهادئه بينما دموعه تنهمر على وجنتيه لتتساقط على وجهها لكن ﻻ حياه اقترب ليلمس شفتاها الزرقاء بشفتاه مما جعله يشعر ببروده جسدها ليهمس بينما يبكى بشده : اانا حقآ اسف حبيبتى عودى إلى ارجوكى ابعدته يد جين لتغطى وجهها تلك الممرضه مره اخرى ا
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
You may also like
Slide 1 of 10
الــمـســتـذئــب  الـوحـش  || The Evil Werewolf🐺✔️ cover
مشعوذة الجنرال cover
ليت هاللحظه حضنك ...وطرف شفايفك...🫀 cover
العادل. بقلم هالة الشاعر  cover
The victim  cover
عمياء cover
جنة الياقوت cover
can i help you? cover
عشق لوسيفر   cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover

الــمـســتـذئــب الـوحـش || The Evil Werewolf🐺✔️

21 parts Complete Mature

نبذه : استطاعت مغادره الغابه بصعوبه حيث انها تاهت اكثر من مره حتى وجدت طريق الخروج تسير بصعوب فقد إشتدت الرياح ورقيقات الثلج التي تتساقط على جسدها تنظر نحو الارض تجد ان هناك بقع كثيره من الدماء تضم يديها على صدرها محاوله تدفئه نفسها مستغربه عدم تواجد اي شخص. لكن استغربت عندما ظهر شخص من العدم تقترب نحوها تريد الحديث معه لكن توقفت بصدمه عندما ألتفت نحوها وقد كان يتواجد دماء على شفتيه وا يده ظهر مثل البريق على عيناه الحمراوتنا. يكشر با أنيابه تصرخ برعب تحاول العودة الى الخلف والركض لكن قدميها خانتها حيث سقطت على موخرتها رافعه يديها على وجهها محاوله حمايه نفسها. أبعدت يديها عن عيناها عندما سمعت صوت زمجره ذئب حيث ظهر شخص قد كان يعطيها ظهره فقد كان يملك جسد ضخم عاري الصدر مليئبا الخدوش بدات الرويه تتشوش عند بيلا عندما وجدت الرجل ذا الجسد الغريب يتقدم نحوها بينما الدماء تملى يديه الشي الوحيد الذي أستطعت سماعه قبل فقداني ل الوعي قد كان ( رفيقتي) " الروايه قديمه جدا لذا ستجدونها مبتذله قليلا ✔️ جميع الحقوق تعود الي اي تشابه في اي روايه اخرى سوى تضامن صدفه فقط ⚠️⚠️