تلك شوقٌ، صاحبة الأربعين عامًا، أثبتت لكلِّ صغير وكبير، كيف يمكن لصاحب عقل متأخرٍ أن يصبحَ ناجحًا فقط لمجرد الحرص على تعليمه والاهتمام به، فمن رحم كل كدّ وجهد مبذول في الحياة، يول د طفل صغيرٌ جميل يسمى الأمل، كي يمنح الحياة لذتها.. رغم مرضها وتاخرها العقلي التحقت بالمدرسة الإبتدائية في سنّها الأربعين، وأبدت تفوقها محققة أعظم انتصار يجهله الكثيرون، فمن معاقة ذهنية، إلى طبيبة نفسية، نعيش قصة شوقٍ وما بها من تجارب حياتيةٍ واقعيةٍ.. فاستمتعوا...، عمـــــرو كــــــرمAll Rights Reserved