كنتُ أظنها مجرد أسطورة... مجرد خرافة يتناقلها الناس. لكنني كنتُ مخطئة. اللعنة لم تختفِ، والمدينة لم تُمحَ، بل ظلت تنتظر... تنتظر لحظة العودة. والآن، وجدتُ نفسي في قلبها، حيث لا مهرب ولا مفر. إنها ليست مجرد قصة... إنها حقيقة، وأنا أصبحت جزءًا منها.All Rights Reserved