" أنـا مُسـلم "
  • Reads 10,368
  • Votes 755
  • Parts 40
  • Reads 10,368
  • Votes 755
  • Parts 40
Ongoing, First published Dec 24, 2023
1 new part
" أنـا مُسـلم "

مسلم متدين يعيش حياة طبيعية وسط عائلته،

 لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن .
 ‏.
 ‏وللقدر رأي آخر في أن يبقى على ديانته ..
 ‏
 ‏فهل سيجد من يُرجعه نحو الصواب.. 
 ‏
 ‏ام سيقع تحت ايدي الشيطان ..


_ أميرة ربيع

بدأت ٢٠٢٤/١/١٠
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add quot; أنـا مُسـلم quot; to your library and receive updates
or
#17حادث
Content Guidelines
You may also like
الأطلس "دمليج اسود" by user66305557
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟
You may also like
Slide 1 of 10
المُربع"مكتملة."  cover
   Triple commandment  ، الوصية الثلاثية   cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
الأطلس "دمليج اسود" cover
على فطرة الإسلام cover
برص على حافة الحب  cover
كل يوم حكاية cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
اول الحكايات  cover
ما بين الألف وكوز الذرة (مكتملة ) cover

المُربع"مكتملة."

40 parts Complete

«الله يحرقكم مش وقت عركات هنسقط مش فاضيين» حركة نظره تجاه الأول "محمد" صائحاً بغيظ : «بطل تستفزه عشان لو نفخ فيك هيطيرك اصلا وانت اصلاً مفيش فيك عضمة سليمة.» ثم حرك نظره تجاه الثاني "آدم" مكملاً : «وانت بطل تضرب شبه التور كدا.. الواد هيروح في ايدك ويتحسب علينا فرد!» كان الثالث "زين" يتابعهم بهدوء محركاً عينيه بين ثلاثتهم وهو يعود للخلف في محاولة فاشلة منه للهرب والنفاد بجلده وقبل أن يركض أمسكه معاذ من طرف قميصه بسرعة متنهداً بتعب : «وانت بطل تهرب بدل ما اسيب آدم عليك!» توقف زين في مكانه وزفر بهدوء يخفض رأسه قبل أن يرفع مجدداً يصيح بصوتٍ يائس : «انتوا عايزين مني اييييه!» «عايزينك تساعدنا نذاكر عشان نجيب الدرجة النهائية في الامتحان.»