ألاجا "خطة إبليس الكُبرى"
  • Reads 926
  • Votes 73
  • Parts 3
  • Reads 926
  • Votes 73
  • Parts 3
Ongoing, First published Dec 25, 2023
لو أُتيحت لك الفرصة بأن تغير شيئًا حدث معك في الماضي هل ستفعل؟ 
سأُسهل عليك الإجابة، جميعُنا قد فقد شخص عزيز عليه، منا من فقد صديقه أو فرد من عائلته أو عائلته بأكملها. لو أتاح لك أحدهم فرصة للسفر إلى الماضي لكي تُنقذ هذا الشخص من الموت أو تُلقي عليه نظرة أخيرة هل ستفعل؟ خصوصًا لو كان مُقدم هذا العرض هو الشيطان ...

ألاجا "خطة إبليس الكُبرى"
معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٤
All Rights Reserved
Sign up to add ألاجا quot;خطة إبليس الكُبرىquot; to your library and receive updates
or
#3الكبرى
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
خطوات نحو الظلام cover
راجس  cover
الاشوس cover
ملاك القيصر  cover
اولاد الحكم  cover
احببت مُنقذي(داعش)  cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

32 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد