العودة وضياع
  • Reads 49
  • Votes 8
  • Parts 5
  • Reads 49
  • Votes 8
  • Parts 5
Ongoing, First published Dec 26, 2023
فراق الأحباء
بين صراخ شوارع  واعتمتها كانت هناك طفلة تسرح في خيالها بينما جميع مشغول حتى استيقظت على صراخ ....
كان الخباز فقال
-هاي! ايتها الطفلة خذي خبزك 
فأجابته 
-اوه! اسفة
فأخذته من خبز  ودفعت له وذهبت وسرحت في خيالها مجددا .....
كانت هناك فتات تبلغ من العمر 18


كان اسمها تسنيم وكانت شديدة الجمال وطيبة القلب كان لديها شعر  بني بخصائل ذهبية وعينان عسليتين وبشره صفراء كانت فتاة جميلة طموحه و متواضعة ايضا  كانت تحب طبيعة الخلابة وكانت تعيش في قرية صغيرة وكانت تعيش مع عمتها بعدما فقدت أبويها و كانت تبلغ من عمر خمس سنين وكانت صدمة ان اقربائها جميعا تخلو عنها .



حتى اتت امرأة تشبه امها فأ خذتها وربتها وكانت كأمها الحقيقية حتى انها لاتستطيع تفريق بينها وامها  فعاشت حيات قرى بريئة فكانت تستيقظ على صوت دجاج وتنام عندما يحل ظلام و كانت تدرس في مدرسة القرية حتى ذات يوم امتنحت الى المدينة لدراسة بجامعة ففرحت فرحةً شديدة ولكن....



ماذا سيحل بعمتها التي تعتبرها امها فعندما صارحت عمتها وملامح توتر على وجهها فرحت عمتها وكان اسم عمتها سلمى  فقالت سلمى
-اوه واخيرا كبرت وصرت امراة
-لكن ياعمتي لايمكنني ترككي 
فقالت وبتسامت خفيفة على و جهها 
-سأكون معك اينما ذهبت واينما كنت


فشعرت فتاتنا ببعض الحزن على عمتها فكان فر
All Rights Reserved
Sign up to add العودة وضياع to your library and receive updates
or
#11اسرع
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
60 parts Ongoing
ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
راجس  cover
خطوات نحو الظلام cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
اولاد الحكم  cover
الاشوس cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

29 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد