فراق الأحباء بين صراخ شوارع واعتمتها كانت هناك طفلة تسرح في خيالها بينما جميع مشغول حتى استيقظت على صراخ .... كان الخباز فقال -هاي! ايتها الطفلة خذي خبزك فأجابته -اوه! اسفة فأخذته من خبز ودفعت له وذهبت وسرحت في خيالها مجددا ..... كانت هناك فتات تبلغ من العمر 18 كان اسمها تسنيم وكانت شديدة الجمال وطيبة القلب كان لديها شعر بني بخصائل ذهبية وعينان عسليتين وبشره صفراء كانت فتاة جميلة طموحه و متواضعة ايضا كانت تحب طبيعة الخلابة وكانت تعيش في قرية صغيرة وكانت تعيش مع عمتها بعدما فقدت أبويها و كانت تبلغ من عمر خمس سنين وكانت صدمة ان اقربائها جميعا تخلو عنها . حتى اتت امرأة تشبه امها فأ خذتها وربتها وكانت كأمها الحقيقية حتى انها لاتستطيع تفريق بينها وامها فعاشت حيات قرى بريئة فكانت تستيقظ على صوت دجاج وتنام عندما يحل ظلام و كانت تدرس في مدرسة القرية حتى ذات يوم امتنحت الى المدينة لدراسة بجامعة ففرحت فرحةً شديدة ولكن.... ماذا سيحل بعمتها التي تعتبرها امها فعندما صارحت عمتها وملامح توتر على وجهها فرحت عمتها وكان اسم عمتها سلمى فقالت سلمى -اوه واخيرا كبرت وصرت امراة -لكن ياعمتي لايمكنني ترككي فقالت وبتسامت خفيفة على و جهها -سأكون معك اينما ذهبت واينما كنت فشعرت فتاتنا ببعض الحزن على عمتها فكان فرAll Rights Reserved