"بَدأتُها بَذهني وسأنهيُها بَذهني"

الفتاة المظلمة × الأب الرئيس التنفيذي القاسي البارد: قصة الفداء تنتقل هوو نينج عن طريق الخطأ إلى رواية موجهة للإناث، لتصبح الابنة البائسة لخصم القصة. قبل وصولها، لم تتعرض هذه الفتاة الصغيرة المسكينة للإساءة من قبل والدتها البيولوجية فحسب، بل وعوملت أيضًا على أنها لعبة من قبل صديق والدتها، وفي النهاية ماتت في ليلة ثلجية. الخصم في الكتاب ليس سهل المنال أيضًا. استخدمه المؤلف الأصلي كأداة مؤامرة، وركز فقط على تفريق الزوجين الرئيسيين، وفي النهاية التقى بموت عرضي. لا تستطيع هوو نينج الوقوف مكتوفة الأيدي. إنها لا تتشبث بالخصم للحماية فحسب، بل تساعده أيضًا على الهروب من درع حبكة البطل، حتى أنها ترسل أعداءهم شخصيًا إلى السجن. بالاعتماد على قدراتها الخاصة، تغير تدريجيًا قصة الخصم أثناء شفاء صدمة الشخصية الأصلية. عندما تعتقد أن الأمور تتحرك نحو مستقبل أكثر إشراقًا، تجد نفسها بشكل غير متوقع في ورطة ...

كل شيء مترابط... السبب بالنتيجة، الفعل بالانحراف الطفيف الذي يغير مسار القدر. لحظة واحدة، خاطفة، تمددت فيها الثانية حتى تصدّع الزمن، وتحولت الفرصة إلى نجاة... أو ربما إلى قيد جديد. لم أولد من جديد، ولم أمت لأبعث. كنت هناك دائمًا، أتوارى بين الظلال، أراقب وأنتظر. بلا اسم، بلا ماضٍ واضح، ومع ذلك، كنت أعرف كيف أتحرك. الآن، فجأة، أصبح لي اسم، مكان، هوية ليست لي. ابنٌ لأحد أقوى رجال الأعمال في البلاد، لكنني أعلم-وهو يعلم-أن هذه الكذبة لن تصمد طويلاً. نحن لا نثق ببعضنا، لكننا بحاجة إلى بعضنا. هو يريدني لأسباب تخصه، وأنا أريده لأخرى. كايل يبحث عن قاتل ابنه، وأنا أبحث عن مأوى وسط العاصفة. نحن نسير في الاتجاه نفسه، لكننا لا نلتقي... لا يمكننا أن نلتقي. هذه ليست فرصة، وليست حياة جديدة... إنها مجرد صفقة .

بنت من محافضه البصرة تجبر لتتزوج من ابن عمها المتزوج....(مكتمله)

قصه جدا جريئه لي مايحب لايقرها

(باللهجه العراقيه)

انتقل بارك يول إلى عالم الرواية. حسنًا، بالتأكيد. لقد قرأ الكثير من روايات الخيال حتى الآن، لذا لم يكن من المستغرب أنه غير متسامح مع مثل هذا الشيء. عش قليلاً، وانتقل إلى رواية! ثم عد! هكذا تعيش، أليس كذلك؟ ولكن، لماذا امتلك دمية القطن التي أعطيت للشخصية التي ستصبح البطل الذكر المجنون المهووس في المستقبل؟ *** "ليفاي، يبدو أن الدمية التي أعطيتها لي تتحرك." "عن ماذا تتحدث؟" تحمل يول نظرة الأرشيدوق الذي كان يحدق فيه. كن صبورًا، كن صبورًا. إذا تنفست الآن، فسوف تصاب بالجنون. "هممم. نعم، يجب أن يكون هذا خيالي." ثم استدار الأرشيدوق وقال ببساطة. عاش يول. لقد نجا من مثل هذه الحياة البائسة، واليوم أيضًا. "ليفاي." "نعم." "احرق هذا." "ماذا؟! لاااااا!!!!!!!!!!" وبينما كان يصرخ في حالة من الذعر، تحولت إليه العيون المندهشة. أوه، لقد فسدت. #ياوي #خيال #تجسيد #عالم روايه

بصفتها شخصيةً عالية الخطورة، تلقت يي سانغسانغ دعوةً للمشاركة في النسخة التجريبية للعبة الهولوغرافية "ملفات إجرامية". ونظرًا لشهرتها بحرّيتها العالية، وقدرتها العالية على التكيف، ومحاكاة الواقعية للغاية المستندة إلى قضايا جنائية حقيقية، فقد حظيت النسخة التجريبية باهتمام كبير. وكشرطٍ للنسخة التجريبية، طُلب منها بثّ مباشر لأسلوب لعبها. رقيقة، جميلة، وهادئة - هذه هي الكلمات التي غالبًا ما تُنسب إلى يي سانغسانغ. باعتبارها لعبةً استحوذت على آمال الأمة، اندهش الكثيرون عندما رأوا يي سانغسانغ. وسرعان ما تبع ذلك سخرية. "شخصٌ مثلها يلعب من منظور مجرم؟ من المرجح أن تقلب الضحية الطاولة عليها." "هل ستدخل كمحققة؟ عبءٌ جميلٌ لكن بلا فائدة؟" "هل ستهرب الضحية حيةً؟ لا تُضحكني." ولكن مع تقدم القضايا، ترك يي سانغسانغ الجمهور في رهبةٍ تدريجية. "المجرمة!!! أوه لا، احبسوها، أنا مرعوبٌ من طريقة قتلها!" "تحقيق؟ هيا، هل تستطيعون مواكبة سرعة سانغسانغ؟" "الضحية! آه، يا لها من ساحة معركة دامية!" امتلأت دردشة البث المباشر، التي كانت مليئة بالشك، بالإعجاب في النهاية. حتى أن البعض بدأ يشك في أنها قد تكون مجرمة فائقة الذكاء. لم تُسهم محاكاة مسرح الجريمة الهولوغرافية التي أجراها يي سانغسانغ في حل قضايا واقعية إل

[رومانسية حلوة + كوميديا ​​+ زواج قبل الحب + نهج مباشر + كلا البطلين ذكيان] [المفسد 1: الابن هو الطفل البيولوجي للبطل الذكر. إذا كان هذا يزعجك، فيرجى تجنبه.] [المفسد 2: تتضمن حوالي عشرين فصلاً صناعة الترفيه وبرامج الواقع، لكنها مجرد البطلة التي تراقب الدراما! إنها لا تدخل الصناعة بنفسها! إذا كان هذا يزعجك، فيرجى تجنبه.] القصة بأكملها لها أسلوب كوميدي. لن تظهر والدة البطل، ولا توجد ميلودراما بين الزوجين الرئيسيين لأن الآخرين قد استنفدوا بالفعل كل الدراما! اسمي نيان سوي آن، وأبلغ من العمر 25 عامًا. أطلق عليّ والداي هذا الاسم على أمل سلامتي ورفاهيتي عامًا بعد عام، ولكن لسوء الحظ، لم تتحقق حتى هذه الأمنية البسيطة. في الساعة 3 صباحًا في أحد الأيام، بينما كنت أستمتع بقصة حب عاطفية لرئيس تنفيذي على تطبيق صديق للبيئة معين، دفعني هاتفي إلى عالم غريب. عندما فتحت عينيّ مجددًا، وجدت نفسي زوجة أب شابة في عالم الرؤساء التنفيذيين. منذ ذلك الحين، تتعمق الدراما، وتصبح النزاهة غريبة. أرسل لي 50 دولارًا، وسأشاركك خطتي للاستمتاع بكل هذه الثرثرة الشيقة. اسمي غو جونشينغ. كما يتضح من اسمي، أنا رئيس تنفيذي بالتأكيد. ومع ذلك، في عالم الرؤساء التنفيذيين، نظرًا لطبيعتي الملتزمة بالقانون ودقة دفع الضرائب، لا يمكنني إلا أن

قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.