كنتُ أقِفُ وسطهما بينما قد شُلتْ حركتي من الذي سمعته! "رَفِيقَاي!" . لا يُمكنُ أن أكون رفيقةً لإثنين في آنٍ واحد صحيح! وكيفَ واحدهما مستذئب والآخر مصاصُ دماء! ... عندما يشاءُ القدر أن تكونَ هيَّ رفيقةً لمستذئبٍ ومصاصِ دماءٍ في آنٍ واحد ! من الذي سيحظي بِحبها؟ المستذئب الذِي ذابَ قلبه حباً لها؟ أم مصاص الدماء الذِي تدفأ جسدهُ لِلمستها؟ . أيهما سيجعلها تؤمن بالحب إن كان كلاهما متجمدا المشاعر وحياتُهم كلها ظلامٌ أبدي؟ بعد أن أذابت تلكَ العنقاء ثلوجَ قلبهما كيفَ سيجعلانها تؤمن بالحب ومن سيحظى بحبها ودفئها في الأخير؟ . __ بَدأت 7/1/2024. انتهت..