
فتاة في عمر 30 فقدت جدتها التي تربت بين احظانها ولم تعود تسمع صوتها وتراها وتتحدث لها .اصابها الحزن والعزلة وأصبحت تكتب لها كل يوم خاطرة تصف بها جدتها المتوفية وحنينها لها وكانت كلما تكتب تذرف الدموع دون توقف ومازالت تشتاق إلى تلك الجده التي لاتتعوض بااحد ..القصه حقيقيه وليس من واقع الخيالAll Rights Reserved