Story cover for مازلت أشتاق لها by noOon7787
مازلت أشتاق لها
  • WpView
    Reads 164
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 164
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 19
Complete, First published Dec 28, 2023
فتاة في عمر 30 فقدت جدتها التي تربت بين احظانها   ولم تعود تسمع صوتها وتراها وتتحدث لها .اصابها الحزن والعزلة وأصبحت تكتب لها كل يوم  خاطرة تصف بها جدتها المتوفية وحنينها لها وكانت كلما تكتب تذرف الدموع دون توقف ومازالت تشتاق إلى تلك الجده التي لاتتعوض  بااحد ..القصه حقيقيه وليس من واقع الخيال
All Rights Reserved
Sign up to add مازلت أشتاق لها to your library and receive updates
or
#97خواطري
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
سجينة الماضي  cover
جسر الذكريات cover
روايه الحب الحقيقي ♡♡ cover
صرخات مخنوقة cover
اقتحام الاغصان 🚫 cover
خدعة الحياة  cover
 هـمسه ≈ امـ❥ـل cover
عشق وألم  cover
نضره حب❤ cover
♥نهوه الشيخ رائد♥ cover

سجينة الماضي

10 parts Complete

في بيت يعج برائحة الذكريات وأصداء الزمن بدأت حكاية فتاة ولدت بين جدرانه حيث عاش الكبار بصمت يحمل الكثير من الحكايات لم تدرك من عامها الأول أن حياتها ستأخذ منعطفا كبيرا حيث انفصل والداها لتجد نفسها تكبر بين أحضان أمها القوية وجدها الحكيم ،كان البيت عالما خاصا بها ،كل زاوية فيه تحمل سرا ،وكل لحظة تنسج بخيوط غير مرئية ،امها كانت رمزا لثبات ،تحمل عبىء الحياة بإصرار لا يلين ،بينما كان الجد يحاول أن يبقي الدفء في البيت حاضرا رغم كل شيء ،كبرت الفتاة وهي تتلمس معاني الصبر ،تستمع إلى الحكايات ،وتراقب العيون التي تخفي خلفها قصصا لاتروى ومع مرور الوقت بدأت تدرك أن قصتها ليست مجرد صفحة في كتاب الزمن بل فصل مليء .بالتحديات والأمل ، لكن ماذا تخبىء الأيام ؟؟ وهل ستتمكن من كتابة نهايتها بيدها ؟؟! وهل كان القدر رحيما ؟ ام للأحداث رأي آخر ؟...... *قصة من الواقع .....*