مازلت أشتاق لها
  • Reads 152
  • Votes 36
  • Parts 19
  • Reads 152
  • Votes 36
  • Parts 19
Complete, First published Dec 28, 2023
فتاة في عمر 30 فقدت جدتها التي تربت بين احظانها   ولم تعود تسمع صوتها وتراها وتتحدث لها .اصابها الحزن والعزلة وأصبحت تكتب لها كل يوم  خاطرة تصف بها جدتها المتوفية وحنينها لها وكانت كلما تكتب تذرف الدموع دون توقف ومازالت تشتاق إلى تلك الجده التي لاتتعوض  بااحد ..القصه حقيقيه وليس من واقع الخيال
All Rights Reserved
Sign up to add مازلت أشتاق لها to your library and receive updates
or
#75خواطري
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي  cover
حلم عمرى cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
الأشيب  cover
سواد الأثمد cover
الرجل الغامض بسلامته  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.