يآقوتَ محطمَ
  • LETTURE 11,860
  • Voti 457
  • Parti 2
  • LETTURE 11,860
  • Voti 457
  • Parti 2
In corso, pubblicata il dic 28, 2023
شمرني بالكاع نزلت دموعي بحراره زفرت نفس مختنگه مسحت دموعي باوعتله راح سحب باكيت الجگاير طلع جگاره ورثها واجه عليه عدلت گعدتي خايفه شنو حيسوي لزم ايديه طبگته بقوه ابجي بس هياته اقلب قوته فتحه اصبع اصبع احجه بعصبيه مبطنه بستهزاء

-اذا رجعتي تحبينه مو 

حجيت بحقد ماعرف شلون طلع مني هذا الكلامه ردت استفزه متجاهله الوحش لگدامي 

-مانسيته حتى ارجع احبه


يآقوتَ محطمَ 
قصه جديده بقلمي اميره محمد🤎
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere يآقوتَ محطمَ alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
oppure
#7استسلام
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
الموروث نصل حاد di Asawr_Hussein22
28 parti In corso
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
NOBODY SEE US. cover
الامارة cover
عطر سارة  cover
عودة الشفق cover
الموروث نصل حاد cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
عاجر  cover
سر بين السطور  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

105 parti In corso

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.