"في عالم كان فيه محتقرًا ومنبوذًا ، كانت الدمية هي الوحيدة التي رأت الوحدة بداخله وقدمت له العزاء ، وفي تطور قاسٍ من القدر ، أصبحت الدمية أعظم حليف للصبي وأكبر عدو ؛ مصدره الوحيد ، من الراحة ولكن أيضًا التراجع النهائي له " قصة كلاسيكية قصيرة .All Rights Reserved