دوماً مَا كُنتم تسمَـعُون قِصص عن الـحُب البَعضُ مِنهَا كـان فِيها النصرُ حلِيف العُشاق و بعضُـها كَان فيهَا النصرُ حلِيف أعَداء الحُب. مَاذا لو سردتُ عليكُم قِصّـة حُب كَان مِن المُستحيل أن ينتِصر فِيـهَا أحد الطَرفـين لا الحُـب ولاَ أعدائُـه! لكُم أن تتخَيلُوا مَا ينتظِركُم مِن تشْويـق و إثَـارة داخِل هَذه الرِواية.All Rights Reserved