Story cover for 𝗪𝗶𝗻𝗴𝘀 𝗼𝗳 𝗕𝗶𝗿𝗱𝘀 by hafsasb21
𝗪𝗶𝗻𝗴𝘀 𝗼𝗳 𝗕𝗶𝗿𝗱𝘀
  • WpView
    Reads 13,277
  • WpVote
    Votes 504
  • WpPart
    Parts 13
Sign up to add 𝗪𝗶𝗻𝗴𝘀 𝗼𝗳 𝗕𝗶𝗿𝗱𝘀 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
the giver  by casperxxx91
4 parts Ongoing
هل المبالغة بالعطاء نعمة ...ام نقمة ؟ في عالم الصراعات والجدال بين العصابات المنظمة وفي وسط عالم الجريمة والسجون والغموض ..في قرية جنوب ايطاليا قرب باليرمو في صقيلة ، كانت تلك الطفلة ذات الاربعة عشر ربيعاً... ايفي فالموريني الفتاة التي وجدت طفلا يصغرها بخمس سنوات ..طفل اقل ما يقال عنه جميل ، يبدو جائعاً ومتعباً ،عيناه الزرقاء الجيملة رغم حذرهه وخوفهه الذي لم يظهره الا انه كان يمتلك هالة مخيفة وقوية تحوم حوله اخبرتها ان هذا الطفل ليس طبيعي ..ولكن صوت داخل عقلها كان اكبر بكثير يخبرها ان تساعده ..و هذا ما فعلته كُتبت قصتها منذ ذلك اليوم .. لم تسأله عن هويته فقطت اعطته واعطته الكثير من الحب والاهتمام ، لم تهتم ان كان هذا الطفل خطر على حياتها ام لا كل ما كانت تهتم له انها سعيدة بفرد العائلة الجديد..الفتيات وقتها كن يحاولن الاقتراب منه لجماله ولكنه كان لا يرى سواها وجد فيها ومعها الامان الذي لطالما افتقده بقدر ما اعطته بقدر ما اعطاها هو أيضاً ...لم يكونا يعلما انه وبعد سنين سيكونان جحيم مطلق لبعضهما ..فهل سيتركها تعيش حياتها كباقي الفتيات ام سيكون اكبر عقبة واجهتها....وهل ستحقق حلمه ببناء حياة سعيده معه ام لها رأي آخر أيضا بقدر العطاء من جانبها ....كان التعلق من حانبه دانيال بيرو ايفي فالموريني
إدماني ⇣ by sez_elf
17 parts Complete
اغلقت كتابا اخر بعد ان اكملت روايتها الثاني لهذا اليوم....فهي من عشاق قراءه الروايات....رفعت نظرها الى السماء لتقول بعد ان تنهدت بملل... باولا.روايه اخرى والبطل رومانسي وحنون وطيب ويحبها بل يقدس الارض الذي تمشي عليها...لما لا اعيش مثلهم حقا مللت اريد ان يحصل شيئا في حياتي ان يحبني احدهم بجنون بصدق برومانسيه بحنان ويعاملني كأنني اخر فتاه على الارض ويحافظ عليها لما يحدث هذا في الروايات فقط....نهضت وارجعت الكتاب الى الرف الذي يحتوي على كل الكتب التي يسعها خيالك ....لتسمع صوت والدتها وهي تناديها بجملتها المعتاده...ياشكسبير زمانك هيا انزلي لقد وصل البيتزا ........هي لا تعلم اي شيء لا تعلم هناك من يعشقها لكن ليس كما تتمنى يعشقها بطريقته الخاصه بجنونه بقساوته ببرودته بتملكه حد الموت.....كانت قد أسات الظن بالحب عندما اعتقدت ان الحب هو رمانسيه وحنان وطيبه...فهناك من يعشقها لكن عكس ما كانت تتمنى او ترجو ...عشقه لها قاتل ومر وسم ⭕️فكره الروايه واحداثها كلللها تابعه اللي وتعبت فيها ... ماانصح اي سرقة او تشابه احداث لان ممكن يعرضك للمشكلة ..مااسمح ولا انطي موافقتي انو تنتشر روايتي بمكان ثاني ..واذا شفتوها بغير مكان ف اتمنى تبلغوني وتخبروني ♥️
المسخ... by NANAali77
20 parts Complete
يؤلم شعور عدم الأمن...يؤلم الجلوس وحيد بجسد ينتفض خوفاً من القادم...كم جعلني ابكي ألما وخوفاً... كم مره صرخت ولا احد يسمع صرخاتي تلك غيره ويقف متشفي...يملك قلب متحجر ايقنت أن الحجر لين عن قلبه...اصبح وحش اهابه...صوته يجعلني اختبئ...هو مسخ مخيف...يطاردني...لقد تناسيت امر الهروب والاختباء لانه يجدني...اصبح موتي قريب وبين يديه في اي لحظه... ★★★ لجميع القواعد شواذ...وانا قاعده شاذه...انا ذاك الشيطان الذي تهابة... انا ذاك الحجر...انا ذالك عديم الإنسانية والرحمه...هي بجحيمي ولن تخرج الا بموت أحدا منا...انا أو هي...واظن أنها لن تخرج حتي بموتي...هي لي...هي اصبحت ملكي ولكن عقلها لا يمكنه استيعاب ذالك...صغيرتي مخبأة وخائفة اسمع نبضات قلبها...وجدتك صغيرتي... ★★★ قاتل...عنيده...سفاح...متكبره...يخيفني...صغيرتي...اهابه...تهبني...قاسي...متذمره...مختل...حلوتي...مجنون...بريئه...اكرهك...احبك...قذر...سليطه...حقير...مراهقه...مقزز...تعجبني... ★★★ "تحذير: الرواية فيها مشاهد عنيفة" "هنزل كل يومين" "لو ملقتش تفاعل زي فولو أو ڤوت أو كومنت مش هنزل عشان محتاجة دعم" "قراءة ممتعة للكل واتمني تحبوها'
You may also like
Slide 1 of 10
the giver  cover
انثى هزت عرش الرجال  cover
يكــَفيـِــک طــمــعــً�ا  cover
إدماني ⇣ cover
من أجلك / FOR YOU cover
جوهرة اللوسيفر cover
أمٌ بديلة cover
حرب الزعماء cover
عِشق المُحارب  cover
المسخ... cover

the giver

4 parts Ongoing

هل المبالغة بالعطاء نعمة ...ام نقمة ؟ في عالم الصراعات والجدال بين العصابات المنظمة وفي وسط عالم الجريمة والسجون والغموض ..في قرية جنوب ايطاليا قرب باليرمو في صقيلة ، كانت تلك الطفلة ذات الاربعة عشر ربيعاً... ايفي فالموريني الفتاة التي وجدت طفلا يصغرها بخمس سنوات ..طفل اقل ما يقال عنه جميل ، يبدو جائعاً ومتعباً ،عيناه الزرقاء الجيملة رغم حذرهه وخوفهه الذي لم يظهره الا انه كان يمتلك هالة مخيفة وقوية تحوم حوله اخبرتها ان هذا الطفل ليس طبيعي ..ولكن صوت داخل عقلها كان اكبر بكثير يخبرها ان تساعده ..و هذا ما فعلته كُتبت قصتها منذ ذلك اليوم .. لم تسأله عن هويته فقطت اعطته واعطته الكثير من الحب والاهتمام ، لم تهتم ان كان هذا الطفل خطر على حياتها ام لا كل ما كانت تهتم له انها سعيدة بفرد العائلة الجديد..الفتيات وقتها كن يحاولن الاقتراب منه لجماله ولكنه كان لا يرى سواها وجد فيها ومعها الامان الذي لطالما افتقده بقدر ما اعطته بقدر ما اعطاها هو أيضاً ...لم يكونا يعلما انه وبعد سنين سيكونان جحيم مطلق لبعضهما ..فهل سيتركها تعيش حياتها كباقي الفتيات ام سيكون اكبر عقبة واجهتها....وهل ستحقق حلمه ببناء حياة سعيده معه ام لها رأي آخر أيضا بقدر العطاء من جانبها ....كان التعلق من حانبه دانيال بيرو ايفي فالموريني