ككل يوم انهض من فراشي لأغتسل واتوضّأ وأذهب إلى المسجد . ذلك اليوم لم يكن يوما عاديا، لقد كنت أعبر بين أشجار الغابة المظلمة مليئة بالعقبات وأصوات تنادي صوت وأصوات اسمع عند خروجي من المنزل١ ألتفت إلى الوراء.....لا أرى شيئا فأرجع إلى طريقي فيعود الصوت ذاته. أتصبب عرقا..... ماذا يجري؟؟ شيء يجذبني للوراء يقول لي " ارجع" إهتز جسدي خوفا لاأعرف صراع داخلي " أرجع أم أكمل" وهكذا تبدأ حكايتي تاركا أهم شيءٍ في حياتي........All Rights Reserved