تنسِج خيوطهِا بين البحثِ و الأمان ، بين موازين الاقدار و الصِراعات المُحاطةِ بِها ، تخلتفُ مقادير الحياة ما بين وقتٍ و آخر و لكن يَظل الحُب نسيّجها الثابت ، و البساطه رايَتُها الدائمه ، تقلب طياتِ الصُحف و ت َقفِ حيثُ ما تأخُذها هُبوب الرياح ، و لكن بين هذا و ذاك تأتي عاصفةٌ غاضبه لِـ تصنعُ معركةً مُلحمه ؛ و لكن رُغم ذلك تَظلُ ثابته رُغم زعزةِ الحياةِ لها و لكن....؛ هل يا تُرى سَيدومُ هذا الثبات؟!All Rights Reserved