Story cover for ظهور أريݣا  by ou_ma_ima-9
ظهور أريݣا
  • WpView
    Reads 111
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 111
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 02, 2024
"نبذة"
*ولأول مرة أرى ذلك الحشد من الجنود. إذا كنت ضعيف بصر ضننتهم نملا، يلفهم التراب والغبار يتناثر من حولهم نتيجة جرهم ارجلهم، يقتربون شيئا فشيئا،وكلما اقتربوا اتضحت وجهوهم، كان يقودهم كيدان ومن خلفه (أحمد) وبجانبه الأيسر(حران) وأيمنه (عود).*
All Rights Reserved
Sign up to add ظهور أريݣا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Enemies to lovers:خلف الكراهية by yoyoharbi
10 parts Ongoing
> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما
You may also like
Slide 1 of 8
introverted love  cover
Enemies to lovers:خلف الكراهية cover
صراحة او جرأة cover
شقة 27  cover
Promets-le-moi! [illumie x oc / Irumie x oc] {TERMINÉ} cover
ملائكة وسط شياطين cover
Mouhamed et  Lala ✨ cover
المصيدة✓ cover

introverted love

12 parts Ongoing

لم تكن نهايتي حين سقطت، بل حين قرّر أن يمدّ يده. في عينيه رأيت قدري... وفي صمته استسلمت . . . . . . . وهنا بدأت قصتنا 🫠