حَـار و مستَـأجَر
  • Reads 421
  • Votes 15
  • Parts 4
  • Reads 421
  • Votes 15
  • Parts 4
Ongoing, First published Jan 02
Mature
البستاني الجديد الخاص بي جاهز للنزول والاتساخ.. لكن هل سيتمكن زوجي من إمساك به؟

لا يمكنني إنكار انجذابي إلى جونغكوك، لكن هل سأتمكن من النظر فقط وعدم اللمس؟


"اللعنة، جونغكوك!! جونغكوك!!"

أطلب منه أن يخرج بسرعة من سريري، قبل أن يلتقط ملابسه من الأرض ويرميها على صدره العاري.

"عليك ان تذهب! حماتي هنا!..سوف تكتشفنا على هذا المعدل، وانت عاري!!"

لمعت شرارة من التسلية في عيني جونغكوك، الذي أومأ برأسه قليلاً نحو عضوه التناسلي، كما لو كان يشير إلى حجم عضوه...

"بالطبع، نظرة واحدة إلي وسوف تفهم جيدا أنني لست ابنها ..."

صوت خطاها تقترب من الباب.

«يوري؟»

"بسرعة, اختبئ في الخزانة!!"
All Rights Reserved
Sign up to add حَـار و مستَـأجَر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابع�ه (النسخة المعدلة)  cover
الاربعيني cover
شيء من رصيف الدم  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
مكتوبة على إسمي  cover
الامارة cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.