لغز الماضي و الحاضر

اللغز .... الرسالة ... المُلك و المَلك ...
و لا تنسو عشيرتي ' رومانوف ' و ' لا سيدرا '

كلها كلماتٌ اعتدت عليها مؤخراً بعدما انقلبت حياتي .... لكن ربما افادني الامر ... فقد تعلمت ، بل اتقنت التمثيل و للأسف اتقنت الكذب أيضاً

قد تظنونها قصه حب لزواجٍ قسري لكن لا و اللعنه ليست كذلك

لا تنسو ان للحقيقة زاويةٌ اخرى ، و لا يتعلق الأمر بالحب دائماً و لا يجب أن يتعلق الحب بالشخص الأول فدائما يتدخل القدر و دائماً تهاجمنا الحياة

و الاهم من العرض هو وراء الكواليس حيث توجد الحقيقه دائماً

هو عاش بعيداً متخفياً و هي كذلك .... كلٌ منهما له وجهان ... هو يحكم الكل يرجف أعظم الرجال عند ذكر اسمه .. و هي تحدته اهانته و احبته

فماذا يحدث حين يلتقي كلٌ منهما بالوجه الاخر للآخر .....