لَـمْ يَـكُـن الـحُـبُ يَـوْمــاً مُـقَـيَـداً بِـمَـعَـايِـيِـر مُـعَـيَـنَـة ، بَـل يُـقَـيَـدُ الـحُـب بِـتَـفْـكِـيْـرِ وَ عَـقْـلِـيَـة الـإِنْـسَـانْ فَـهَـنِـيْـئـاً لـأَصْـحـاَبِ الـتَفْـكِـيْـر الـرَاقـِي فَـقْـد نـَالـُوا مِـنْ أَنْـواَعِ الْـحُـبِ أَجـْمَـلَـهـاَ ♡♡♡ "هَـلْ تَـعْلَمُ أَصْـعَـبُ مَــا يَــتَعــلَــق بِــالــحُــبْ؟" "...." "مُـحَـاوَلَـتُـك أَنْ لـاَ تُـحِـبْ" ●○● فِــي خَــضْــم صِــراعْ العَــقْــل و الــقَــلْــب هَــل تَــتْــبَــع مَــن يَــصْــرُخ أَم مَــن يَــتَــرجَــى؟. الــبُــيــوْت أسْــرَار كَــلَـمـا إكْــتَــشَـفْـتْ أحَــدَهَــا حَــصـلْــت عَــلى تََـلْــمِــيْح لِــسِرٍ آخَـر فِي النِــهَايَــة تَــحْصُــل عَــلى مِفْــتَاح ذَاكْ الذِي تُــحَــطِــمْـ بِــه مَــا أفْــنَــيْــت حَــيَاتَــك لِــبنَــائِــه...!