- " تحبِين الورُود، صحِيح ؟ " هل يجِب أن يكُون الحُب للبشرِ فحَسب؟ ففؤَادِي ليسَ بميّال للأنَاس، تتُوق البنَان للورُود و إنّ كانَت بأشواكٍ، و حالِي من البَنان ليسَ بخسِيس . - لِيــليـان . - كــامـيل . < الروَاية خاليَة من أيّ لفظٍ مخلٍ أوَ لقطَات قذِرة > بدَأت : 4/1/2024 .
5 parts