وبعد كل الجٌهود التي بَذلتُها لنِسيانك مازلتُ أراك في وجوهِ العابرينَ في شتاء تِشرين في شجرٍا شامخٌا يحمي المُستظلين في صخرًا ستر العاريين وفي قَلبٍ أبْى أن يُحب غيرك الشُكر لقلبي العنيد. رواية مثلية +18All Rights Reserved
8 parts