
أَلجَحِيمّ وأَلنَعِيمّ ؛ مَكّانانِ فَهِمّتُ مَعّناهُمّا جَيِدًا وأَنا أَجِدُ نَفّسِي فِي دَوامَةِ أَكّاذِيب .... رُفُعّتُ لِلقِةِ لِأَجِدَ نَفّسِي فِي أَسّفَلِ أَلجَحِيم ، أَلجَحِيمُ أَللَذي يَتَحَكمُ فِيه لَعّنَتِي وجَحِيمّيَ أَلاَبَدِيَ .... بِفَضّلِه عَرَفّتُ مَا عَنّاهُ أَلنّاس بِكَون أَلحَياة عاهِرة بِلا قَلبّ.... وإِنَ فّارِسَ ألاَحلامِ لَيسَ سِوى وَهمًا خَلَقّناهُ بِأَنفُسِنا داخِلَ مُخَيلَتِنا أللَعِينَه ، وَلكِنّ بَعدَ كُل شَيء لا يوجَدُ شَيطّانٌ يَهّرب مِنّ عَقّدِه وَ أَنا كُنتُ أَلطَرَفَ ألآخَرَ مِنَ أَلعَقّد...All Rights Reserved