Story cover for مقيدة بأصفاد مخملية by ara90909
مقيدة بأصفاد مخملية
  • WpView
    Reads 55,740
  • WpVote
    Votes 2,550
  • WpPart
    Parts 24
  • WpView
    Reads 55,740
  • WpVote
    Votes 2,550
  • WpPart
    Parts 24
Ongoing, First published Jan 05, 2024
سارت حتى وقفت أمامه ولعجبها أبعد أنظاره عنها فسخرت بداخلها من غروره فقد فسرت ردة فعله غرور وتكبر..
أردفت قطوف بقوة وشراسة:-
- أطلع برا بيتنا وياريت ما نشوفش وشك البجح ده هنا تاني، لو أنت أخر واحد على الأرض ومفيش ألا أنا وأنت مش هتجوزك أبدًا يا .... باباي...
أديك قولت دي مهمتك .. تنقذ وبس وتنفذ الأوامر..

انتفخت أوداجه بشكل مخيف وضغط على أسنانه بشدة كادت أن تكسرها، ورغم نيران الغضب التي تكوي روحه إلا أنه قال بنبرة مثقلة بالهدوء والثقة:-
- طب بلاش الثقة الزيادة دي أوي يا ...زيتونة..
وصدقيني مجرد ما تبقي مراتي هنتحاسب على الكلام إللي قولتيه ده بس ساعتها متلوميش ألا نفسك ... والنفخة الكذابة إللي أنتوا فيها دي هتودعوها إن شاء الله..
All Rights Reserved
Sign up to add مقيدة بأصفاد مخملية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) by Ajassmin
7 parts Complete
هي : انا بكرهك هو : خابر هي : انت مش طبيعي. بص انا وانت مش بنحب بعض .صح صمت هو ولم يجيب .. اما هي فكانت تصرخ بداخلها تريده ان يكذبها هو : عارف انك معتحبنيش نظر لها بعينيه لتتوه بهما فهي تعشق عينه السوداء كالليل وفي سرها : غبي مش بتفهم قطع كلامهم صوت طرق علي الباب . ذهب ليفتح الباب ووجد امامه اخته . جدي تحت وعايزك : انزلي وانا عهحصولك نظرت له بترجي .ليضيق عينه بتحذير 😒. خافت منه فتراجعت ونزلت للاسفل. اغلق الباب خلفه ورجع اللي تلك الواقفه تنظر اليه بعينها ولا يعجبها الامر .. هو بعصبيه: شكلك اكده . معجبكيش الحديدت لو سمحت. اتكلم بهدوء ومتزعقش هو لنفسه : ازاي متعصبش وانا نفسي اخبيكي جوايا بعيد عن كل العيون هي : انا هنزل لجدو . واحشني : غيري لاول . : لبسي كويس اهو وطويل وقف خلفها لتشعر بحراره جسده في ضهرها. وضع يده علي يدها ومررها بطول ذرعها لتغمض عينها ووجها تحول للون الاحمر من الخجل بهمس : يدك دي غطيها تاهت هي : ها. ححاضر دفن انفه في شعرها وهو يستنشقه لتسري قشعريره في جسدهما معا
انا دنيته ( بقلم : هايدي السوداني ) by HaidyElsodany
11 parts Complete
انا دُنيتُه .. الحكايه الأولي مشهد من الروايه أرادت أن تتهرب من كلامه ف قالت : _ بقولك ايه ؟ = نعم _ في مثل كداا اصيل بيقولك ايه ؟ اتجوز اللي تحبك وماتتجوزش اللي انتَ بتحبه ! .. ف ايه رأيك؟ = في ايه ؟ _ فـ انك تسيبك مني ! وتتجوز اللي بتحبك ! تنهد قائلا : = تعرفي تاكلي من غير نِفس لتنظر له نفس النظره مره اخري قائله: _ لا داا انت قاصد تقِل ادبك بقي ؟؟!!!! ليضحك هو بشده قائلاً: = لالالا ماقصُدش بردو ! انتِ دماغك دي متركبه شمال علي طوول كداا ؟؟ وانا اللي كنت فاكرك مؤدبه ؟؟ ابت !! واكمل ضحك بشده لتقول بحده: _ هو ع طول مش قصدك !! .. انت شكلك قاصد وبتلعب بالكلام ع فكره وشكلك هتطلع مش محترم ف الاخر ! = انا مش محترم ربنا يسامحك !! عارفه انا لو كنت بلعب بالكلام زي مابتقولي كنت قولتلك .. تعرفي تاكلي من غير نِفس !! وانا بصراحه نفسي فيكي ف احمر وجهها من شدة الخجل ف اكمل هو باسف قائلاً: =انا اسف ع اخر جُمله ! انا بس قولتهالك عشان اعرفك اني عُمري ماقولتلك اي كلمه مش محترمه زي اي ولد ف الايام دي !!! انا بجد اسف انا ماقصُدش اي حاجة وحشه والله .. انا بتعامل بطبيعتي معاكي وبخرج الكلام من غير ما افكر فيه بس مش اكتر _ لا ابقي بعد كداا فكر في كلامك ! = حاضر .. انا اسف .. طب بصي تعرفي مثلا تجيبي واحده من الشارع ماتعرفيهاش وتعتبريها مامتك ؟؟ _ لاء طبعا
عتاب عدوية المصري ... للكاتبة نداء علي by ShaimaaGonna
36 parts Complete
تتمايل علي نغمات الموسيقى تتراقص ببراعة وخفة ينظر الجميع باعجاب ' بتعاطف' برغبة ' بحزن قاتل' بغيرة وندم. فها هي قد حققت وعدها له بان ترقص علي نغمات اغنيتهم المفضلة ؛ تلك الاغنية التي كانت تعبر عن حالة الحب التي عاشاها معا.. واليوم ترقص ولكن في حفل خطوبته من أخري! ترقص ومع كل خطوة ينكسر جزء من هذا الصرح الضخم الذي شيدته لعشقه ؛ هذا الوهم الذي عاشت به اجمل سنوات عمرها علي كابوس لم تتوقع ان يكون له وجود بينهما اتجهت اليه بعيون ثابتة.. فهي لا تعرف الانكسار امام الاخرين مدت يدها اليه اعطته تلك الهدية التي وعدته بارتدائها حتي الموت.. وبالفعل فقد قتلها غدره وارتباطه بأخري لتقف بشموخ بين الجميع قائلة : وعدتك اني ارقص علي الاغنية دي في خطوبتنا واهو النهاردة خطوبتك.. وخطوبتي انا كمان وكتب كتابي سألها بغضب وعدم تصديق : ازاي يعني اتخطبتي امتي ولمين ان شاء الله؟ أجابه هو بصوت هادئ وواثق من نفسه : اتخطبت النهاردة ولمين فانا سعيد الحظ اللي اختارها.. وبسببك انت وافقت تحققلي حلمي انا ركان... خطيب عتاب المصري
عديل الروح by Suhareen
19 parts Complete
في الماضي (كانت تقف امام الباب وهي ممسكة بكلتا يديه وفي عينيها دموع تحكي خوفها وقلقها مما يحدث لها)... .........:_ وين ماشي وسايبنا لمين!؟... إنت وعدتني حتكون جنبي على طول.... نحنا محتاجين ليك.. بتك محتاجة ليك.. صمت قليلا وهو يرى دموعها تلمع في الظلام.... اخذ شهيقا قويا واقترب منها محتضنا جسدها بين ذراعيه بكل قوة فهو يكره نفسه عندما يكون سببا في إيلامها..... .......:_ هلا ليش هاي الدموع... اني وعدتك إني راجع ان شاء الله.. بس في طربكة (دوشة) في بلدي... ولازم اروح اشوف اهلي يادلالي (ياقلبي).. ابتعدت من بين احضانه ونظرت اليه وهي تحاول ان تشرح له سبب قلقها وخوفها :_ خايفة تمشي وتنساني هناك... خايفة عليك من الحاصل في بلدك.. ومن اهلك إنت مفكر انهم حيسيبوك ترجع كدا بالسااااهل !؟... رد عليها سريعا لكي يطمئنها وهو بداخله شك من هذا الموضوع:_ راح يتركوني... انتي هسة ديري بالج علي حالج وعلى بنتنا... وخلى عنج الخوف وانا باجر بعاود إن شاءالله.... هنا ضاعت كل الكلمات والاحرف من شفاتها فهي قد إستسلمت رُغما عنها لوداعِـه آمـلة وراجية من الـلـه أن يعود يوماً كما وعـدها .......
زوجة امير مافيا  (مكتمله)  by jeonsherry0
28 parts Complete
الغضب يملأ الغرفه والحقد يخرج من عينها مثل اللهب وهي تصرخ في وجهه بغضب ومن يرها يعقد انها مريضه نفسيه لماذا كل هذا *انت ايه يااخي مافيش في قلبك راحمه.. فيش اي احساس!؟ * هو يقف والكأس في يده في الا موبلاة هو يشرب الحكول ولا ينظر حتي لها * احسنلك تمشي من قدامي دلوقتي!* تقترب منه بسرعه وتمسك بالكأس من يده وتضربه علي الارض لينكسر: انا بكلمك..انت مافيش عندك دم!؟ ينظر لها والغضب في عينه كما لو أنها كسرت قلبه وليس كأس كحول ليصراخ في وجهه: انتي تجننتي...من فين جاتك الجرأه دي!؟ هي بسخريه: ليه ماتجوزه واحد زيك وتقولي من فين...يااخي عيب في حقك! ينظر لها بغضب: واحد زيي!؟ تضحك بسخريه وغضب: ايه..انجرحت اووي..معلش اصلي كنت فاكره انك مش بتحس..باين غلطانه! يسرع ويمسك مؤخرة رأسها ويكون في قبضة يده بعض من شعرها ويشده بقوي: انا سبتك تتكلمي كتير المره دي! انتي مراتي فاهمه في حد يكلم جوزه كدا ايه..حدش رباكي ولا حدش قالك عيب!؟ تصرخ من الألم: ااااه..ابعد عني...اااه..امير...سيبني. يتركها لتقع علي الارض وهو يتجه نحو البار الذي في الغرفه مره اخري ليفتح ويصب كأس اخر. تقف في بكاء وحده: انت كل شويه..تقول مراتي مراتي...انا مفروض افتخر اني اكون مراتك!؟ ده عار وبقي في حياتي ومش هيفرقني. ينظر لها ليقف ويمسك بالكأس ويضربه بقوه في الارض
فوق ..الركام by user94254
10 parts Complete
القصة منقولة اتمنى تعجبكم واسفة على التأخير. ملخص صغير ....... امام مرآتها وقفت زينب تراقب تعابير وجهها وتقاسيمها وكانها وحش يخشى الجميع النظر اليه.. قالت لنفسها :يا رب لماذا خلقتني قبيحة لهذه الدرجة والكل يفر مني...??!! آه منك يا زمن... لو ان هذه الندوب تختفي لكانت الامور اهون !!..ولو اني ضعفت قليلا ..وكان فمي اصغر وانفي شامخا اكثر لتبدلت الكثير من ملامحي... ولكنها مشيئة الله والحمدلله على كل حال!!! ... وانتهى حوارها مع نفسها بدمعة. حزينة جرت على خديها ..وبنداء امها لها :زينب... .يا زينب... هل اصابك الطرش الا يكفي الوحشية التي تسيطر على وجهك...!! .... لم تزدد زينب حزنا بهذه الكلمات . ......... وما ان اكملت كلامها حتى وصلت امها الى غرفتها والغضب باد على وجهها ..وقد وضعت يديها على خصرها ... وقالت بغضب شديد: هل تظنين ان استمريت بالوقوف امام المرآة انك ستزدادين جمالا ..الا يكفي قبح وجهك والشؤم الذي جلبته لي عند ولادتك ..هيا ساعديني في تنظيف المنزل ..عل نظافته تريحني قليلا ..الا يكفي اني لم اتزوج مرة اخرى بسببك .. ...... قالت امها بسخرية :ستجعليني اشفق عليك بكلماتك هذه ..هيا قومي بتنظيف المنزل فانا انتظر ضيوفا ..وحضورك لا يشرفني... الكل يظن انك ابنة انسانة اخرى ولكن مع الأسف انت ابنتي ..انت لعنتي...
وجع الحب (مكتملة ) by Rony1230
27 parts Complete
رفع حاجبه ليقول بتحدي -: طيب بعد كده اصحا من النوم ألاقي فطاري جاهز وهدومي وجزمتي قبلهم ... لتقول بعدم اهتمام وهي تمسك المبرد وتهذب اظافرها : ان شاء الله ... ليضرب الفراش بكفيه ، لتنتفض هي فزعه ويقول بصوت عالي -: مشوفتكيش قومتي تجبيبلي الفطار وتجهزيلي هدومي ... لتنهض سريعا وهي تركل الأرض بقدميها بغيظ ، وتخرج من الغرفه وتأتي بعد قليل ومعها سناء تحمل صينيه الطعام ، لتطلب منها وضعها على المنضده وتذهب .... بعد خروج سناء دخلت الي غرفة الملابس ، وجاءت بقميص من اللون الابيض ومعه بنطال من اللون الاسود معلقين على شماعه، وتضعهم على السرير ، اما هو كان يراقبها عبر المرأه وهو يقف يجفف شعره ليقول -: الجزمه مش هقول كلامي تاني ،، تأففت هي لتدخل غرفه الملابس وتعود مره اخرى ترمي بحذاءه على الارض امام قدميه .... ليغضب هو من فعلتها ، فيقترب منها وهو يقبض على فكها بقوه قائلا -:الي حصل ده لو اتكرر متزعليش من رده فعلى لتنفض هي يده بعيدا عنها قائله ببرود -: يامي يامي يامي خفت انا كده ، انا سمعت كلامك وجبتلك الاكل والهدوم عشان اريح دماغي مش اكتر ..... عمر: يعني مش همك ، ومش خايفه من عقابى... ورد بتحدي وهي تضع يدها في خصرها قائله بتحدي -: لا مش خايفه ، واعلى ما في خيلك اركبه ... ليباغتها بهجومه عليها يكبلها بين زراعيه ، ه
ألا يحق لنا أن نكون سعداء by Gehadabdelazim99
4 parts Complete Mature
حينما اطلق النيران صرخت زهرة بخوف وهي تنحني برأسها قليلا واضعه يديها فوق أذنيها ليهتف عويس بقلق على ابنته وعائلته = قاسم خد زهرة وامشوا انتوا دلوقت، خدها وخلي بالك عليها. اخذ يردد بعض الكلمات بطريقة جنونيه تظهر عليه = انا قولت محدش هيتحرك من مكانه، ولو حد اتحرك هقتله. تحدث قاسم بحدة حينما تطلع بـ زهرة ورأى خوفها لتدمع عينيه هامسا = مفيش حاجة يا حبيبتي انا جمبك متخافيش.. متقلقيش دي مشكلة بسيطة وهتتحل اهدي ومتخافيش. اومأت لتهدأ بينما لا تستطع ان تتنفس بطريقة جيدا من شدة خوفها ليظل صدرها يعيول ويهبط ليقبل رأسها وأصبح الوضع يريبه ويقلقه ان يفعل ذلك المتهور شيئا وتسبب بمقتل احدا من الموجودين ليقول بحدة = انت بتعمل اي يا بني آدم انت، ما تسيب الى في ايدك ده وتفهمنا مشكلتك إيه؟!. صوب هيثم السلاح نحوهم لتبدأ زهرة بالارتجاف وتزيد قبضة يدها فوق ملابسه ليشعر بارتجافها ليتحدث بهدوء فلا يريد ان يقلقها وان لا يقول شيئا يتسبب بهيجان هيثم = اهدى وفكر بالعقل انت مش هتستفاد بأي حاجة من الى بتعمله ده والتهور الى انت فيه.. نتكلم بالعقل وهيجيب نتيجة. ضحك هيثم ساخرا متجاهلا كلام قاسم ليتطلع بهم مجددا ويرفع حاجبه وعيناه تحذر هناء متمتما = اختاري انتي يا تيجي معايا بالهداوة يا هقتلك حد منهم واخدك غصب.
You may also like
Slide 1 of 10
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) cover
انا دنيته ( بقلم : هايدي السوداني ) cover
عتاب عدوية المصري ... للكاتبة نداء علي cover
عديل الروح cover
زوجة امير مافيا  (مكتمله)  cover
مُقيد أجنحتي  cover
لاجئة لأحضان عسكري الجزء الثاني cover
فوق ..الركام cover
وجع الحب (مكتملة ) cover
ألا يحق لنا أن نكون سعداء cover

أحفاد نعمان 1&2(مكتمله)

7 parts Complete

هي : انا بكرهك هو : خابر هي : انت مش طبيعي. بص انا وانت مش بنحب بعض .صح صمت هو ولم يجيب .. اما هي فكانت تصرخ بداخلها تريده ان يكذبها هو : عارف انك معتحبنيش نظر لها بعينيه لتتوه بهما فهي تعشق عينه السوداء كالليل وفي سرها : غبي مش بتفهم قطع كلامهم صوت طرق علي الباب . ذهب ليفتح الباب ووجد امامه اخته . جدي تحت وعايزك : انزلي وانا عهحصولك نظرت له بترجي .ليضيق عينه بتحذير 😒. خافت منه فتراجعت ونزلت للاسفل. اغلق الباب خلفه ورجع اللي تلك الواقفه تنظر اليه بعينها ولا يعجبها الامر .. هو بعصبيه: شكلك اكده . معجبكيش الحديدت لو سمحت. اتكلم بهدوء ومتزعقش هو لنفسه : ازاي متعصبش وانا نفسي اخبيكي جوايا بعيد عن كل العيون هي : انا هنزل لجدو . واحشني : غيري لاول . : لبسي كويس اهو وطويل وقف خلفها لتشعر بحراره جسده في ضهرها. وضع يده علي يدها ومررها بطول ذرعها لتغمض عينها ووجها تحول للون الاحمر من الخجل بهمس : يدك دي غطيها تاهت هي : ها. ححاضر دفن انفه في شعرها وهو يستنشقه لتسري قشعريره في جسدهما معا