جاهل في طريق الحب
  • Reads 1,323
  • Votes 60
  • Parts 18
  • Reads 1,323
  • Votes 60
  • Parts 18
Ongoing, First published Jan 06
جاهل في طريق الحب
تتكلم هذي الرواية عن البطل راكان و البطلة رهف من السعوديه تحديدًا في الرياض و جدة بالاخر كلهم من الجنوب ( القصيم) بس من كثر ما عندهم اقارب ما يعرفون بعض كثير أو بالاحرى ما يعرفوا بعض زين
(هذي اول روايه لنا أي مبتداين اتمنى تضغطون على النجمة 😭⭐)
All Rights Reserved
Sign up to add جاهل في طريق الحب to your library and receive updates
or
#330في
Content Guidelines
You may also like
رواية بنت بمدرسة أولاد "ظل حوريتي" by mpgg-888
109 parts Complete
للكاتبة مهـا الشريـف تدور أحداث الرواية حول فتاة تدخل مدرسة سكنية للفتيان تخفي شيء ما وسِرّ غامض حينما تنظر أليها ستعتقد أنها طفل صغير أو مراهقة لم تكتمل أنوثتها بعد . ولكن السؤال الحقيقي لماذا فتاة وفي مدرسة سكنية للفتيان ؟ ما الذي تخبئه هذه الفتاة وماذا ورائها هل هي مهوسة أم مُجبرة كُلها نظريات تدور حولها ... مقتطفات ناظرت يمينها وشافت الأسوار اللي أشبه بقضبان سجن ارتسمت إبتسامة جانبية على وجهها وهي تقول بينها وبين نفسها ؛رح تصير مدرستكم سجن حقيقي لأعمالكم رح أجني عليكم يا رأس البلاء .. .. مارك: لا مستحيل ممكن راح دورة المياة او جاه اتصال طلعت وهي ميتة ضحك ويدور برأسها أحداث سيناريو مُضحك وتوجهت للحديقة .. .. فهد بإبتسامة جانبية/عمي غني مرا وبيسافر كم شهر ويبغى أحد يجلس ببيته لين يرجع من السفر فجالس يدور وترى يعني بيعطيك مبلغ مُحترم لا تخاف عبدالله وهو يفكر بأخته وبالشغلة الغريبة اللي فكرها بالدول الغربية فقط/همم طيب وكيف أقدر أشتغل ها! .. .. إن أصابك الفضول فلتقرأ حتى ترضي فضولك كُتبت الرواية بالعامية والفُصحى معًا نظرًا لإختلاف جنسيات الإشخاص بهذه الرواية.🤍 بقلم(maha ali)
You may also like
Slide 1 of 9
ذهبت مع الريح واتاني الى دارك cover
تاعي وحدي.  cover
رواية بنت بمدرسة أولاد "ظل حوريتي" cover
KISS cover
يا غزال العين ما مثلك غزال فاتن و حسنك معدّي كل زين cover
لن يجمعنا عنوان cover
𝐺𝑒𝑒𝑘/:أسير المهووس ⁶⁷ cover
كلام لم يفصح عنه cover
‏يبقى صوته حضن لضلوعي دائما وأبداً cover

ذهبت مع الريح واتاني الى دارك

46 parts Complete

"حتى القصايد م تجيب اقصى جمالك " "نظرتي التي كانت تتسلّق عنقك، تعثّرت بشامة." "( على سبيل تَـحديث البيانات : " أُحبُّـكَ " !"