لِعَيناكَ الغّزاليّة أبتّسِم فِي أحلَامِي وإن كُنتَ لَا تَودنِي بِوَاقِعكَ فَـ دَعنِي بِخَيالِي. - القِصةُ لَا تَدعمُ المِثليةَ بِأيِ شَكلٍ،فَقط صَداقةٌ ولَا سِوَاها. - مُحتوَى القِصةُ والفِكرةُ يَعوُد لِي،لَا أسمَحُ بالإقتِبَاس أو إعَادةِ النّشرِ. بَدأت فِي : التّاسِع مِن يَنايرِ ٢٠٢٤.All Rights Reserved