في عالم حياتك و موتك ليس بيدك!، أليس هذا قدرُكْ؟ إذا كان هذا قدرِ فسأحبه، لانه لا حبذا أنّ أعيش مذلولاً، فَلستُ عبداً لشعباً بلا هوية أو تاريخ، أليس عظِيماً أنّ ترأ الكثير يتمنى الشهادة، فهنيئاً لشعبِي. 7 أكتوبر 2023All Rights Reserved
1 part