... هذه الرواية في العصر الحديث تتحدث عن مغامرات الآنسة آنابيل فونتين في طريقها لتصبح أشهر صانعة حلويات في العالم... يتصادم هذا التحدي بشخص ما سيغير مسار القصة تماما.. و سيؤدي لكشف أسرار لم تكن آنا تعرفها عن نفسها كي تعيش حياة النبلاء عليك أن تكون وغدا من الداخل.. هذا ما فكرت فيه جين عندما قررت مغادرة منزلها العائلي أيضا.. لم تكن تعلم أنها ستواجه مصيرا مختلفا عن ما كانت تتوقعه أيضا.. .. أشخاص وُلدوا ليتحملو مسؤوليات كبيرة على عاتقهم.. حتى و لو تطلب الأمر بعض الدماء... ألا يستحقون قليلا من الحلوى؟ .. قد تبدو لك رواية لطيفة و مبتذلة لصانعة حلويات .. و لكن مع الوقت سيتغير نمط الأحداث و تكشف عن واقع صادم لك عزيزي القارئ.. هذه القصة من وحي الخيال.. تجري في العصر الحديث تحديدا من مدينة لوسيرن السويسرية.. كل ما يتم إظهاره في هذه الرواية من فكري الخاص و لا أسمح بسرقة المحتويات آمل أن تستمتعوا بالرواية و تذكرو إن كان طعم الحياة مرا.. فعوضها بالحلوى! ©جميع الحقوق محفوظةAll Rights Reserved