للحب قواعد زمردية حادة يطبقها چميع ٱلعشاق فلا علو على سطوة الحب .... اختلت احد ثوابت الاخلاص و ركيزة الثقة ...هل طرفي الآخر سيقبل و للمرأة النصيب المر ستنعكس حدة الانتقام ليركع الرجل في حضرة معذبته اثر الصراع بين الطليقين على عنوان الخيانة المعترفة ... (و لعزة نفسي كامرأة... اقسم بما خلقني انك يا خائني لراكع لجلالتي ... فنحن يندم علينا و لسنا بنادمين)