_آهٍ منكِ!.... كيفَ دخلتِ هناَ أيتهاَ الفتاةُ الطائِشه؟! رِحلةٌ نحوَ أحدِ الغاباتِ فيِ كورياَ تحْدِثُ تغْيراً كبيْراً فيِ حياَةِ صانعةِ السجادٍ الشابهْ . °. • بَيْنَ عواَلم الدُنىَ وَربوُعهاَ، أعِيشُ فصولَ حياتيِ فيِ عَمقِ عينَيكْ-All Rights Reserved
1 part