Story cover for شّعور. by Rahaf9766
شّعور.
  • WpView
    Reads 1,133
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1,133
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jan 09, 2024
أعلم يا صديقي أن الحياة ماهي الا مواقف قادرة على العصف بنا يميناً وشمالاً وقادره على ان تغير شخصياتنا ومبادئنا واخلاقنا الى الحد الذي تتفوه عنده بكلمة

" من أنا ؟ "

ولكن وبالرغم من قسوة وصعوبة الحياة هناك شّعور أن استوطنك وأستوطن قلبك في علم أنها النجاة ..

وما هو هذا الشّعور ؟

الحب يا صديقي قادر على صقل وتكوين شخصيتك من العدم وقادر على تليين قلبك الحجري.
All Rights Reserved
Sign up to add شّعور. to your library and receive updates
or
#91ليز
Content Guidelines
You may also like
أختين أم أكثر ؟  by Moonflowly
56 parts Complete Mature
خاتم ووشم كنا نقول دائمًا إننا مثل الأختين... أليس هذا ما يقوله الجميع عن صديقتين قضتا العمر معًا؟ صديقتان تتشاركان الأسرار، الضحكات، وحتى الدموع. لكن لم يخبرنا أحد أن الخيط الفاصل بين الحب الأخوي والرغبة يمكن أن يكون رقيقًا إلى حد الانكسار. كنت أظن أنني أعرف كل شيء عنها... عن ابتسامتها، عن نوبات غضبها، عن رائحتها التي تشبه الليل الماطر. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. لم أعد أراها كأخت، بل كأنثى تسكن كل تفاصيلي... كجسد يثير جنوني، وكشفت لي رغبات كنت أدفنها في أعماقي. أما هي، لويزا، فلم تكن يومًا بريئة مثلما تصورت... كانت تعرف دائمًا كيف تدفعني نحو الهاوية بنظرة، بلمسة، بهمسة تجعل جسدي كله يشتعل. كنا أختين... أو هكذا كذبنا على أنفسنا. لكن من قال إن الأختين تتبادلان القبلات المشتعلة في منتصف الليل؟ من قال إن الأختين ترتعشان مع أول لمسة كأن كل شيء آخر في الكون قد اختفى؟ هذه ليست قصة عن أختين... هذه قصة عن نار وجليد، عن حدود انهارت، عن حب لا يعرف قوانين، وعن امرأة دفعت الأخرى إلى الجنون حتى لم يبق بينهما شيء سوى الرغبة.
ما بين العنف والحب - مُكتملة by Maryam_Fawzi
25 parts Complete Mature
حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.
You may also like
Slide 1 of 7
ديجُور  cover
قدر cover
غَريْق-drowner cover
أختين أم أكثر ؟  cover
دخلت في رواية وأنا هي الشريرة - متوقفة cover
حبيتج بالسر cover
ما بين العنف والحب - مُكتملة cover

ديجُور

11 parts Ongoing

وتبقِين أنتِ المَلاذ الأخِير .. ولا شَيء بعدُكِ غَير العدَم.