لِنروي الأرض بدِمائهم ، ولتشهد أَمطار السَماء على قِصصنا في كَونٍ خلَت منه المَسؤولية ، سَنكون نحن الحِسابُ لَهم ، ورُبما نَكون نحن مِنهم ولكن هُنا لا نُؤمِنُ بالسَلامِ و الحُب هُنا نُدَمِرُهُم وَرُبما لَا لا تُحضر مُعتَقَداتِك مَعَك فَكلُ شَيءٍ خَاطِىء حتى ما قَرأتَهُ الآن رُبَما غير صَحِيح بالنهاية أَنتَ لا تَعرِفُني أََليسَ كَذَلك ؟! ولكن هل تعتقد انها ستكون مجرد رواية ! خُطت أولى كَلماتها في يومٍ ماطر من الشَهر الثاني من العَام الرابع والعشرين ♡All Rights Reserved