الوصــــف💛💫 اصـدقاء درسـوا مع بعضهم ألبـعض .. تزوجـوا و لكل منهم حكايـه و قصـه .. يعيشـون ف سلام بعد تعب كبير ف حياتهم .. و تأتيهم صاعقـه وراء الاخرى .. كـيف يحـلون الامـر ؟! ريـناد تهدي الياقوت هديـة عمرها .. فما اهـي ..!! تلعب الاء لعبة خبيثـه للانتقـام من فارس ..!! ميهاف تمسـك بي يد فيصل لإنقاذ زواجهـا ..!! ورعـد ينهي زواجه دون علـمه ..!! و يقـع فيصل الامير ف حفـره و هو لا يعلـم ..!! شخصيات مقتبسـه من روايـات مختلفه اجتمعت ف روايـه واحـده 💙👌🏻 بقصه مختلفه 👌🏻💛 لا تترك يدي 💛🌟

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم ! بها بعض الألفاظ والمشاهد التي لن تناسب البعض

فأصبحت كلودي عشقه و هوسه دون سابق إنذار ⁦♡⁠

•• : حتى وإن لم تميزك عيناي.. حتماً سيتعرف إليك قلبي !!. ولكن ، هل يمكن أن يتحول النسيان يوماً إلى سِلعةٍ يُتاجرُ بها ؟ ، يبدو كذلك فالنسيان نعمة أكثر منه نقمة ! ،،~ "آنابيل" الفتاة الهادئة فاحشة الثراء إنطوائية.. غامضة.. عدوانية.. تقضي جل وقتها في المنزل ! تستيقظ يوماً لتكتشف بأنها كانت تعيش في وهم ، وفي كذبةٍ كبيرة ما الأحلام المريبة التي تراودها بشكلٍ متكررٍ في منامها ؟ هل هيَ أحلامٌ بالفعل ؟ أم ذكرياتٌ إلتهمها النسيان ؟ أم أنها مجرد أوهامٍ من نسج الخيال ؟؟ ما قصة الأصوات التي تتردد على مسامعها ؟ وأيضاً ماخطب نبضات ومشاعر قلبها الغير مفهومة !؟ هل جنت ؟!! هناك شيءٌ يحصل معها وعليها اكتشافه ! يختلط الواقع بالخيال ، والمحبة بالبغضاء كلمات وأفعال تائهة ، مشاعر وأحاسيس ضائعة !! ولكن الفؤاد يكون هو الدليل فعندما يعشق القلب، تصبح العين مجرد حاسة ! لأن للقلب رؤيته الخاصة...♥ . .. ... .... ..... أطمع في نيل كامل تركيزكم خلال الأحداث فكل حدثٍ وله إجابةٌ مخبئة بين السطور.... •• القصة مشاركة بــ#مسابقة_أفضل_كاتب_عربي .

اجتماعية رومانسية

تعالت همسات الجميع من حولها منهم المشفق منهم الشامت بينما هي تجلس مكانها جاحظة العينين غير مصدقة انه فعل بها هذا لقد غادر بوسط الزفاف تاركاََ اياها تواجه نظرات و همسات الجميع بمفردها فقط لأنها الفتاة !!!! رواية بعينيكِ أسير لشهد الشورى

-مستمرة النبذة في الفصل الأول ⁦⁦♡

عاش حياته بعيدا عن الحب كي يحمي نفسه من وجع القلب و عذابه و لكن حينما يراها يلقي بكل معتقداته عرض الحائط و يصبح عاشقا بهمجيه تنويه محتوي خاص بالبالغين

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.