Story cover for How to survive an evil husband  by Aya77lol1
How to survive an evil husband
  • WpView
    Reads 18,287
  • WpVote
    Votes 854
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 18,287
  • WpVote
    Votes 854
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Jan 11, 2024
لقد استحوذت على زوجة الإمبراطور، الشرير المجنون في رواية مأساوية. بعد فترة، عندما يبدو الإمبراطور الشرير مهووسًا بالفتاة اميرة من مملكة ضعيفة التي سوف تظهر، سأختفي كما لو أنني لم أكن هنا على الإطلاق. لأنه في اللحظة التي يلتقي فيها الشرير الأعمى بالبطلة... فهو لن يتذكر حتى أنني موجود! أنا حقا لم أفعل شيئا. لقد بقيت هادئًا جدًا حتى لا أتعرض لغضبه ... 

                                                                        *** 

"سأعطيك خيارا." 

ارتفعت زاوية شفتيه بشكل ملتوي. رغم أن تلك الابتسامة لم تصل إلى عينيه على الإطلاق.

 "واحد، العودة إلى القصر معي ..."

 كانت نظراته كافية لإثارة أعصابي.

 "ثانيًا، دعني أقتل كل هؤلاء الرجال الذين أخفوا إمبراطورة الإمبراطورية بتهمة الخيانة... ثم تعودي إلى القصر معي."

 لا، ألم تظهر تلك بطلة بالفعل؟ ...لماذا تفعل هذا بي؟
All Rights Reserved
Sign up to add How to survive an evil husband to your library and receive updates
or
#17evil
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
تم القبض على محظية وهمية من قبل الطاغية ( متوقفه ) by fatiyuch
57 parts Complete
كانت الليل مظلمة لدرجة أنها لم تستطع أن ترى أمامها حتى لو لم تكن هناك شمعة صغيرة مضاءة بجانب طاولة السرير. نهضت بهدوء من حيث كانت مستلقية بجانب الإمبراطور كارمون. ربما كان الحظ هو الذي أحضرها إلى هنا. حتى أنها نامت مع إمبراطور إمبراطورية إيدلبيرغ ، الذي لم تقابله قط في حياتها. لكن هل سيعرف أن هذا كان أكبر خطأ في حياته؟ بعد أن أصبحت محظية الإمبراطور رقم 27 ، لم تكن تنوي النوم معه. لكن بطريقة ما ، استمر الإمبراطور في القدوم إليها ، والآن تخلى عن الإمبراطورة للبحث عنها فقط. فحصت للتأكد ما إذا كان الإمبراطور قد نام. "جلالة الملك ..." قالت بهدوء. لم يتحرك الإمبراطور وهو يتنفس بثبات. بعد أن رأت أنه نائم بسلام ، أمسكت بالخنجر الذي كانت تخفيه تحت وسادتها. كانت اليد التي تمسك بالخنجر ترتجف بالفعل من الخوف. "لماذا اخترتني من بين جميع النساء في محيطك؟" الاسم الاصلي للرواية بالانجليزي A Fake Concubine Was Caught By The Tyrant
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  by lillo_bear
6 parts Ongoing
---- -في عالمٍ لا يعرف الرحمة، حيث القوانين مكتوبة بدماء الطامحين وأحلام المظلومين، وجدت تيانا نفسها أمام مصير لم تتوقعه أبدًا. -فقد كانت فتاة عادية في حياتها السابقة، قارئة شغوفة لعوالم الخيال والروايات المليئة بالمكائد والقصص المأساوية. -ورغم حبها للحبكه الدراميه للشخصيات البطوليه، كانت دائمًا تنجذب إلى الشريرة في القصص؛ تلك المرأة التي لا تخشى مواجهة العالم بشجاعتها وجبروتها، حتى لو قادها ذلك إلى نهايتها المحتومة. -لكن حين استيقظت تيانا في جسد تلك الشخصية المفضلة "دوقة الظلام الملعونة" التي لُعنت حياتها بقدر لا يُغتفر -أدركت أن مصيرها الجديد ليس مجرد لعبة كلمات على صفحات كتاب، بل معركة حقيقية تتطلب ذكاءً وقوة لا تعرف الهوادة. -"كيف لي أن أكون هي؟" همست لنفسها، بينما نظرت إلى انعكاسها في المرآة. -عيون باردة كالجليد، جمال مهيب لا ينتمي للبشر، وهالة قاتمة تحيط بها. كانت تيانا الآن في جسد المرأة التي أحبّت كراهيتها، والتي كُتب عليها نهايه مأساوية لا مفر منها. -لكن تيانا، بعقلها الحاضر وروحها العنيدة، رفضت أن تعيش وفق سيناريو مكتوب مسبقًا. -إذا كان العالم كله يريد أن يراها شريرة، فلمَ لا تكون كذلك؟ لكن هذه المرة، بشروطها هي. "لن تكون تلك الأداة المكسورة في يد الآخرين" ----
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
89 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
𝐃𝐞𝐯𝐢𝐥 𝐢𝐧 𝐚𝐧 𝐚𝐧𝐠𝐞𝐥 𝐬𝐮𝐢𝐭 by watt_licya
4 parts Ongoing Mature
"كان الحُب خطيئتها الاولى و خطيئتها الثانية أنها أحبته" في قصر الرومانوف حيث تُصنع القرارات بالدم والخداع لم تكن لودوڤيكا سوى لعبة في يد مادوكس رومانوف الرجل الذي انتزع منها كل شيء، حتى اسمها الحقيقي بعد ان جعلها تنتحل هوية الابنة المفقودة لعائلة مجنونة بالسلطة والفساد. مع كل لحظة قضتها هناك كانت تغرق أكثر في مستنقع الكراهية والرغبة المتمثلة في مادوكس الوسيم المرعب الذي حفر ندوبه في روحها بقبلته الأولى أدار حياتها كأنه يحكمها بسحر وحول أحلامها البريئة إلى رماد. لودوڤيكا عالقة بين الحب الذي لا يجب أن يكون، والحياة التي لا تريدها في قصة تتشابك فيها الأقدار والجراح بأبهى صور الألم لكن هذه ليست قصة أميرة تنتظر الخلاص بل رحلة دمية تحاول قطع خيوطها مهما كان الثمن لا يسمح نشر الرواية ولا سرقتها و اخذ اقتباسات منها الرواية للبالغين تحتوي مواضيع حساسة لا تناسب فئة عمرية معينة لذا يرجى التنبيه قبل قرائتها لسلامتكم النفسية 🚫 #السلسلة الاولى:when demons bleed
You may also like
Slide 1 of 7
فيورا || السليله الأخيره cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
تم القبض على محظية وهمية من قبل الطاغية ( متوقفه ) cover
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
𝐃𝐞𝐯𝐢𝐥 𝐢𝐧 𝐚𝐧 𝐚𝐧𝐠𝐞𝐥 𝐬𝐮𝐢𝐭 cover

فيورا || السليله الأخيره

27 parts Ongoing Mature

في مملكة القمر، لا خيار للوريثة. هي العرش المُنتظَر، تم اختيارها قبل أن تُولد، وتُترَك لتُحَب من قبل الملك المُقدر منذ اللحظة الأولى. هذا ليس مجرد تقليد، بل حقيقة ثابتة. سحر العاطفة لا يخطئ أبدًا. كان مقدّرًا له أن يحبني. كان مقدّرًا لي أن أكون ملكته. لكنّه لم يفعل. لم يعشقني، لم يرمقني بتلك النظرة التي وُعدتُ بها، لم يسجد للقدر كما فعل الجميع. الملك الموعود؟ لا. كان أدهى من أن ينحني، وأمكر من أن يترك الأسطورة تُملي عليه مصيره. لم يكن ضحية، لم يكن مجرد ملك مغرور... بل كان وحشًا يعرف كيف يرتدي تاجًا. ظنّ أنه يحرك الخيوط... نسيَ فقط أنني لستُ دمية. أنا صُنعتُ لأعيد كتابة القصة، لأحكم... ثم لأدمر. وإن لم يكن قدري كما أرادوا... فليحترق القدر إذًا.