Story cover for أكِستاسِي by Ariha_xo
أكِستاسِي
  • WpView
    Reads 121,526
  • WpVote
    Votes 8,232
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 121,526
  • WpVote
    Votes 8,232
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Jan 11, 2024
Mature
1 new part
-" إذًا ياسمّو الأميّرة برّري لي؟ "
هو نَبس بِسخريّة مُدحرجًا مُقلتيهِ بإتجاهي لِتستقر نظراتهُ عليّ يُطالعني بنظراتِ إستخفِاف، قَبضَتُ على الخِنجر  بينَ أنامِلي نابسة بنبرة هادِئة

" هَل تعلم ماذا قال دُوستويفسكي ؟ ، رُبما لم يَكن حُبي الإ خِداع حَواس "

ظهرَ شَبح إبتسامة على شَفتيه مُتمتمًا وهو يسندُ كفّه على وجنتِه
-" هل تقولين بشكلٍ غير مُباشر أنكِ مُخادعة؟ "

نظرتُ في عينيهِ مُباشرةً وواجهتهُ.
-" هَل تعتقد أنني المُخادعة الوحيدة هُنا؟ "


.
.
.
.


 ⚠️: الرواية صُنفت من تصنيف البالغين لأجل بعض المواضيع النفسية التي يمكن أن تكون حَساسة لدى البعض ، ولَيسَ لمشاهد جَريئة أُؤثمّ عليها وآخذ أثم من قرأهَا أمامَ الله.
All Rights Reserved
Sign up to add أكِستاسِي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date by AdilaHouara
51 parts Complete
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
طَريقُ السَعادةِ سَهل  by ba-777
14 parts Ongoing
عِندَما يَعيشُ البَشر بِطَمعٍ دائِم يَكُونونَ بالوَضعِ الطَبيعي ، كَالنَفَق الذي يَظهَرُ مِنهُ ضُوءٌ خَافِت وَسَط الضّياع لكِن لا أحَد يَصِلُ لِلنورِ الحَقيقِي بِسُهولة ... وَلا عَلاقة بالنَفَقِ هُنا . " كَانَ مِنَ السَيء اجتِماعُ المُتَحَكِّم وَ العَنيد لإنَّهُ مِنَ المَنطِقي أَن يَتَراجَعَ أحَدُهُما وَ مِنَ المَنطِقي أَن تَعرِفَ أنَّ هَذا لَن يَحدُثَ ... إِطلَاقاً . " " إنَّها شَفَقة ... لا تَرفَع آمالَكِ . " " إياكَ وَلَمسَها . " " مُزعِج مُمِل . " " فَاتِنة جَميلة . " " ايزابيلا ... لا أُريدُ رؤيَتَكِ تَفقِدين حُلمَكِ مَرَّة أُخرى . " " مَلاكُ الباليه . " " لَن أترُكَ نُوريَ بَعدَ أن استَعَدتُه مُجَدَّداً . " " هَل تَثِقينَ بِه ؟ . " " مُجرد سِوار فضيّ و عِقد ذَهبي ، كان ذلك قَدرًا ... ، بل خَيطًا مُتلألًِا ، لا يُقطَع يُوصلُ أقدارِهم بقُلوبِهم . " " كَانَت وَما زالَت النّورَ الوَحيدِ بِظُلُماتِ دَربي . " " كَانَت أُُمي بَريئةً كَالأَفعى . " الأبطال : ايزابيلا كروفن . فالوك آل فورد.
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
You may also like
Slide 1 of 8
الأمان المسموم cover
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover
طَريقُ السَعادةِ سَهل  cover
Hawthorne: Silk & Dirt | الكــــتاب الأول cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
التامور المنيع  cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover
"NIGHT THE RAIN" cover

الأمان المسموم

9 parts Ongoing

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.