تلك الذكريات التي ترافقنا في كوابيسنا قد تكون ملاذا دافئا لنا ،استورياالفتاة الصهباء ذات 7سنوات التي شهدت على اكبر جريمة قتل في المانيا وكانت والدتها هي الضحية اخذت اكبر صفعة من الحياة في سن صغير وتوارت الحقائق خلف ستار الظلام لتشتعل نيران الانتقام في قلوب البعض لتكون استوريا احد اهم الأطراف لتحل محل استوريا الضعيفة بعد 20سنة شابة قوية حادة الذكاء لتسعى خلف الحقائق .ليأتي دور بطلنا الذي يكون له طرف خيط من خيوط تلك الأخيرة .فكيف ستتنتقم إستوريا وكيف ستسطيع نسيان أحزانها بين أحضان العشق .....