اليوم الاول والاخير "ماضي يناير"
  • Reads 313
  • Votes 17
  • Parts 5
Sign up to add اليوم الاول والاخير quot;ماضي ينايرquot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
37 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
إكسير الأمنيات cover
مجنون ، لكنني أحبه cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
ألموت (8:00) cover
ملوك الظلام 1 cover
أكادمية الملوك الذهبية . cover
الآبار الثلاثة -الجزء الثالث- cover
عاصفة وصمت ( الجزء الأول من سلسلة الكاتب الرائع روبرت ثاير)  cover
اجرام الليالي cover
نبوءة الخلاص||Salvation Prophecy cover

إكسير الأمنيات

22 parts Complete

رواية: إكسير الأمنيات (مكتملة) نبذة عن الرواية: بعد أن حصلت على إكسير عجيب من امرأة غريبة - إكسير يحقق كل ما يتمناه المرء و كل ما يصنعه ذهنه من صور - قررت ليلى استخدامه، فذهب بها خيالها إلى زمان غير زمانها. إلى أيام الخيم و القوافل و قطاع الطرق. إلى زمن الشعراء، و الرحل و الخيميائيون. هكذا اضطرت ليلى إلى الانطلاق في مغامرة في قلب الصحراء لتحاول فيها كشف سر الإكسير، و إيجاد طريقة للعودة إلى حياتها المعتادة، و إلى حلمها الذي لم تحققه بعد. إلاّ أن وقوعها في حب رفيق رحلتها آزر خلال سفرهما معا، جعلها تفكر في البقاء في ذلك الزمان. فوجدت نفسها بين خيارين: البقاء مع حبها، أو العودة لحلمها.