متوقفة للأبد .
المِرآة قالت لي "أنتِ ساكورا هارونو!"
لكن الذاكرة... الذاكرة كانت لي
كانت تقول انتي أنا!
و في البداية ظننتُ أنني سأموت إن تحركتُ خارج النص...
لكن شيئًا بداخلي صرخ
"لا تلعبي دورها..اكتبي دورك!"
تراجع بضع خطوات للخلف، و القِ نظرة على قصة ناروتو من منظور واسع، ثم اسأل نفسك؛ ماذا إن سلك ناروتو طريق الانتقام؟ ماذا إن لم يجد ناروتو من يرشده؟
و تعال لآخذك في رحلة نتخيل خلالها سويًّا إجابة هذه الأسئلة..
"مكتملة"