الغرين: لا تلملمني، اخاف على ربيع يديك من شظايا روحي السوداء
_________
تايهيونغ: لا تقلقي فانا لا احتاج لحبك كي اتعلم كيف ابكي... فعيني كتبتا للسماء شتاءها الرمادي وقبل ان تلد الارض اول نبته لم تنمو الا بقلبي، وقبل ان تفتحي عينيك على صدى بكائي على النعناع وعطر النعناع وصاحبة النعناع... تعلمت البكاء
_________
الغرين: انت تشبه الطمأنينه بعد مسافه من الخوف، شيئا مَألوف للقلب، يُغلفة بطريقة مذهلة
_________
تايهيونغ: احبك لدرجة اني حينما تضرعت للرب هذا الصباح وبدأت بالدعاء
بادرتني الملائكه بقولها ارجوك ليس عنها مجددا.
_________________________
_حدثيني عن حلمك؟
=اريد ان ارقص معك تحت المطر، ماذا عنك؟
_ان تمطر
تايهيونغ تيباليت
الغرين كالبسترو
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟