المسبحة (تراث الاجداد )
  • Reads 391,443
  • Votes 24,526
  • Parts 48
  • Reads 391,443
  • Votes 24,526
  • Parts 48
Ongoing, First published Jan 15, 2024
1 new part
عمليه اغتيال تنفذ بأحد بأبن اڪبر شيوخ العشائر في محافظه  ميسان 

جريمه بشعه تنفذ بحق هذا الشاب الحكيم 

القاتل غامض ومجهول الهويه 

والمثير للريبه اڪثر هو اختفاء احدى اهم مقتنيات الشيخ الاثريه 

ماذا يمكن ان يفعل القاتل بمسبحه الشيخ المتوارثها من اجداده؟ 


رجل حكيم ورزن تربى على أسس وقوانين اخلاقية 
جده احد اكبر الشخصيات الذي علمه العادات والتقاليد 
احب هذا الرجل جده كثيرًا 
لكن هناك سر لا يعلمه هذا الشاب يخفيه عنه جده 
هل عندما ينكشف هذا السر سيبقى هذا الشاب محُب لجده ؟ 
او سوف تكون ردة فعلة عنيفة جدًا اتجاهه
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add المسبحة (تراث الاجداد ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
جَرح الأيهم by ll118i
67 parts Complete
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
You may also like
Slide 1 of 10
جَرح الأيهم cover
الدلساء والاجهر cover
آشور cover
وَادِي الزَعِيم  cover
ليلة السقوط " الذباح " cover
الـرقطاء وكراتها الثلاث cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الجدار (الأصلية)  cover
دهليز مُرهف  cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover

جَرح الأيهم

67 parts Complete

النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"