لقد كان لقائهما محض صدفة غير مدبرة ، كيف لصحفية تهوى نبش الحقائق أن تقع في مصيدة لحاكم الجحيم السفلي ؟ هذه الرواية ليست كلاسيكية ذات طابعٍ متكرر ، البطل ليس وحشا لا يرحم أما البطلة فهي بعيدة كل البعد عن الخضوع والعبودية كلاهما يحمل ماضٍ لا يخجل به ، كلاهما يريد أن يفضح حقيقته لولا تلك القيود المفروضة.... " لقد وقعت لها يا صديقي ، لا أعلم كيف ومتى ! ...ولكنني وقعت وليس لي نية أن اقف على قدمي بعد الان " "إن لم تستطع التنفس..سأشاركك انفاسي فقط ابقي بجانبي كايا"All Rights Reserved