
كَانَ يَكْذِبُ عَلَيْهَا بِأَنَّهُ أَعْمَى، لِيَخْتَبِرَهَا، وَلِيَعْرِفَ هَلْ تُحِبُّهُ بِصِدْقٍ أَمْ أَنَّهَا مِثْلُ الْفَتَيَاتِ الَّوَاتِي لَا يَرَوْنَ فِي الرَّجُلِ سِوَى الْمَالِ وَالْمَظَاهِرِ. أَرَادَ أَنْ يَكْتَشِفَ إِنْ كَانَتْ سَتَبْقَى بِجَانِبِهِ حِينَ تَظُنُّهُ ضَعِيفًا، أَمْ سَتَخْتَفِي مِثْلَ الْآخَرِينَ عِنْدَمَا تَزُولُ الْأَضْوَاءُ.All Rights Reserved