
جُيُونَ جَوْنِغكوك، زَعِيمٌ شَابٌّ لِأَقْوَى عِصَابَةٌ فِي كُورْيَا،أَنَّهُ فَخُورٍ بَعْضَ الشَّيْءِ بِنَفْسِهِ لِأَنَّهُ يَعْلَمُ أَنَّهُ قَادِرٌ عَلَى الْقَضَاءِ عَلَى أَيِّ عِصَابَةٍ أُخْرَى. لِسُوءِ الْحَظِّ، عَلَيْهِ أَنْ يَلْتَحِقَ بِجَامِعَةِ سَوَّلَ لِأَنَّ وَالدِّيَةُ قَالَا إنَّ التَّعْلِيمَ مُهِمٌّ أَيْضًا وَهُوَ يَكْرَهُهُ. لَكِنْ بِالنِّسْبَةِ لَهُ، لَمْ يَكُنْ يُرِيدُ الِالْتِحَاقِ بِالْجَامِعِهِ كَيْمَ تَائِهيونغ هُوَ تُخَصِّصُ إدَارَةُ أَعْمَالِ جَدِيدٌ فِي جَامِعِهِ سَوَّلَ وَالِدَةٌ هُوَ الرَّئِيسُ التَّنْفِيذِيِّ الشَّهِيرِ لِشَرِكَةِ كَيْمَ وَيَجِبُ عَلَيْهِ تَوَلِّي مُنْصَبٌّ وَالِدِهِ فِي الْمُسْتَقْبَلِ وَهَذَا هُوَ مَا لَا يُرِيدُهُ يُحِبُّ الْفَنِّ يَمْتَلِكُ مَتْجَرًا لِلزُّهُورِ وَإِلَّعطور وَيُحِبُّهُ أَكْثَرَ مِنْ كَوْنِهِ رَئِيسًا تَنْفَيذيا. انْضَمَّا إلَى هَذَيْنِ الِاثْنَيْنِ، أَثْنَاءِ رَحْلِتِهِمَا مِنْ كَوْنِهِمَا غَرِيبَيْنِ إلَى شَيْءٍ كَانَ مُقَدَّرًا لَهُمَا سَوْفَ يَتَحَقَّقُAll Rights Reserved