Story cover for مّلطّخ بالورديّ  by kimjailen
مّلطّخ بالورديّ
  • WpView
    Reads 396
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 396
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jan 18, 2024
السوادُ يغلّفهُ من كلّ جانب .. كان الظلام مشتقٌّ من اسمه فأتت هيَ بريشة فنّانٍ ترسم فراشاتٍ بألوانٍ ورديّة حول حياته الداكنة .. هل ستنتصر تلكَ الفتاة ذات الابتسامة الدائمة؟ أم ستترك النّصرَ للظلام؟!  

_ رواية نظيفة خالية من المشاهد غير اللائقة . 
_ الرواية مكتملة في فصل واحد . 
_ مختلفة عن غيرها ♥︎
All Rights Reserved
Sign up to add مّلطّخ بالورديّ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
فتاة الغراب by _lira7_
6 parts Ongoing
تحت أضواء الليل... لا أحد بريء. "ماييسا دراغونوف" طالبة متفوقة في النهار، ونجمة لاترى سوى في الظلام. فتاة هادئة الملامح، تخفي خلف عينيها رمادًا يتوهج كلما اقترب الليل. في مدينة ڤيلينغراد، حيث تنام القوانين وتصحو الوحوش، تتردد صرخات المحركات في سباقات "الهاوية السوداء"، وتتناثر الأسرار في الأزقة كقطع زجاج مكسور. وفي ليلة لا تشبه سابقاتها، تنجرف ماييسا دون رجعة نحو عالم لا مخرج منه، حيث يتقاطع مصيرها مع "نيكولاي روسييل" - السائق الغامض الذي يراقب أكثر مما يتكلم، ويخفي خلف صمته نيرانًا لا تهدأ. كل لقاء، كل طريق، كل نظرة... تقودها نحو حقيقةٍ لم تكن تبحث عنها، لكنها كانت تبحث عنها منذ زمن. رواية تحبس الأنفاس، تمزج بين الرومانسية المظلمة، الغموض، المواجهات، والولاءات الملتوية. ✦ هل ماييسا هي الفريسة؟ أم المفترس الذي نسي من يكون؟ ✦ وهل نيكولاي هو الحليف... أم المفتاح إلى أبواب لا يجب فتحها؟ 🔒 تنويه مهم للقراء الأعزاء: هذه الرواية من تأليفي الشخصي وخيالي الخالص. ❌ أي تشابه مع روايات أو شخصيات أخرى هو محض صدفة غير مقصودة. ❌ يُمنع الترويج لأي روايات أو حسابات خارجية في التعليقات أو الأجزاء. شكرًا لتفهمكم ودعمكم الصادق 💜
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
صرخة في الظلام by sd_rh4
7 parts Ongoing
صرخة في الظلام مو كل الوجع ينشاف، ومو كل الصراخ يُسمع... وياما صرخات اختنقت بحنجرة طفلة كبرت قبل أوانها، مو لأنها أرادت، بس لأن الحياة جبرتها. هيه بطلتنا، عايشة بين ناس المفروض يحمونها، بس كانوا أول ناس يأذوها... عمامها ما رحموا لا طفولتها، لا جسمها، لا حتى كرامتها. ضرب، تعذيب، حرمان، كلمات توجع أكثر من السياط... ما عدها أم، ولا حضن، ولا حتى لبسة تستر بيها أنوثتها. تشوف الدنيا سودة، وتنام كل ليلة على دمعتها، تحچي ويا نفسها وتدعي: "يا رب خلصني..." بس فجأة، يجي بحياتها شخص مختلف، ما مد إيده عليها، ولا ناداها بأسماء جارحة، بس ناداها بـ"اسمها"... نظراته ما بيها طمع، صوته حنون، وگلبه حضن، حضن حقيقي... تحبه؟ يمكن... تتعلگ بيه؟ أكثر... تشوفه أمان؟ أكيد... بس هل الحب كافي يضمد جروح سنين؟ هل رح يكون ملجأ حقيقي، لو بس وهم ثاني؟ وهل مصيرها يكتب بإيدها، لو بعده مرهون بيدين الظلمة؟ صرخة في الظلام، رواية تحچي عن المعاناة، عن الحب وسط الخراب، عن بنت تحاول تلاگي نفسها بين الحطام... ويمكن، تلاگي حتى صوتها.
You may also like
Slide 1 of 10
نقطه ومن اول السطر  cover
فتاة الغراب cover
المهمة الاخيرة  cover
عشق الاسود cover
أشقاء العشق والمعاناة cover
رفرفة  cover
صرخة في الظلام cover
أسيره الظلام cover
الأمان المسموم cover
السجينة وايدي العقاب ...للكاتبة دينا عادل cover

نقطه ومن اول السطر

12 parts Ongoing

لم تكن تلك الليلة مجرّد احتفال... بل كانت شهادة ميلادٍ جديدة لقلبٍ ظنّ أن الحب لا يطرق بابه مرتين. كانت تمشي نحوه بخطوات خجلى، كأنها تخشى أن تكون هذه الأحلام أكبر من حقها، وهو... واقف، بعينين لا تعرفان التردّد، يرى فيها كل الحكايات التي لم تُكتَب، وكل الوجع الذي لم يُقل. وحين وقفت أمامه، لم يُكثر من الوعود، بل قالها بكلمات قليلة... ثقيلة... صادقة: - "أنا كنت دايماً بنام في حضن الخوف دلوقتي أخيراً الامان بقي بين أيدي ". ثم همس، كأن الكون كله أنصت لآخر سطر في حكايتها: أتيتِ بعدَ التيهِ، بعدَ خُسارتي بعدَ انطفاءِ الحُلمِ وانكِسَارِ العمرْ فوجدتُ في عينيكِ دفءَ مواسمٍ ما عادَ بعدكِ لا شِتاءٌ يُذكَرُ كأنكِ جئتِ لتكتبي ما ضاعَ منّي، وأنتِ البدايةُ... نقطةٌ، ومن أول السطر.