YOU MY BID.
  • Reads 309,446
  • Votes 8,325
  • Parts 33
  • Reads 309,446
  • Votes 8,325
  • Parts 33
Complete, First published Jan 21, 2024
[ S E X U A L  C O N T E N T ]

تتزوج من عمه بل غصب لاكنها تقع بحبه وهو جنرال عظيم طاغي يهابه الجميع مالذي سوف يحصل معها يا ترى 



ان الروايه مش لي لصديقتي وان هي ما عندها الجرأة الكامله ل تنزل لهيك أنا رح نزلها
 
اسم الكاتبه {jeon akera}

إن تشابه مع غير روايا فهو عن محض الصدفه لا اكثر 
اتمنى تعجبكم وتتفاعلو وانو ما بتقصد الإساءة لي ايا ايدول والروايه من نسخ الخيال 🫀


احبكم ♡
All Rights Reserved
Sign up to add YOU MY BID. to your library and receive updates
or
#30جونغكوك
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثَمن" by fatima_alahmad
56 parts Ongoing
انفتح الباب رفعت راسي بالمرايا شفته شخص طويل لابس رسمي وشاد قناع مثل الموجودين بالحفله سد الباب, وگف مباشرةً وراها ينظرلي فوگ وتحت اردف _ ليش تشربينه وبعدين تتقيئين غصب.؟؟ غسلت حلگي اخذت كلينس رتبت الروج وبعدني اراقبه بالمرايا بدون لا احچي او التفتله انداريت وآني انشف أيدي بالكلينس _حمام الذكور بصف هذا الحمام توكل اطلع لا آني اطلع بروحك ترا واصله حدها.. _ أعصابچ أعصابچ خلينا نتعاون؟ تقدمت خطوات اردفت _ مارايد روحك؟؟ دا اگللك اااطلع برا لا ااطلع بروحك يا غبيي لزم إيدي وسحبني عليه اندار ولزگني بالباب وجه بوجهي ثنينا مقنعين.. اردف ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة اعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك المُقنع الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد يوزر قناة التيلگرم هنا انشر لكم كُل ما يَخُص ابطال وبطلات رواياتي fatima_alahmad0
You may also like
Slide 1 of 10
You are mine cover
𝟏𝟖𝟐𝟖 cover
69 minutes  cover
🔷أنا لها شمس الجزء الثاني🔷 cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
جحيم حبك cover
|| الوعـد المـلعــــون || The cursed promise || cover
PURPLE MAGIC  cover
deathly silence cover
 حفيدة آلـ سرحان الجزء الثالث  cover

You are mine

34 parts Complete

لَقُدٍ آنِجّذِبًتٌٌ لَکْ مًنِ آوٌلَ نِضرهّ بًيَنِنِآ وٌآنتٌ ووٌآنِآ وٌقُعٌتٌ لَکْ مًنِ آوٌلَ مًعٌآشُرهّ آخِوٌکْ يَحًبًنِيَ وٌلَآکْنِنِيَ هّنِآ آخِوٌنِهّ مًعٌکْ هّآذِآ لَعٌنِ حًقُآ لَآتٌفُکْريَ بًشُئ آخِر فُکْريَ بًيَ فُقُطِ آنِتٌيَ لَيَ جّيَوٌنِ جّوٌنِکْوٌکْ کْيَمً جّوٌلَيَآنِآ