[رواية فَرعيِه من سِلسلة أسَياد الدَّم] الرِوايه تتحَدث عَن فترة ماقَبل ظُهور مصاصِي الدِّماء فِي القَارة العُظمى -- مالُورِي وِينشستر كَانت على وشكَ الزواج من البارنَ إلا إنها تعرضَ لخيانه مُفجعة، بَدأَت تَبحَث بِيَأس عن القطعة الأثريَّة المدفونة عميقًا فِي الارضَ، تِلك القطعة السِّحرية اَلتِي اِعتقَدت ذات مرَّة أَنهَا مُزحَة تَحدثَت عَنهَا جَدتُها. لَكِن مَاذَا ستفعل إِذَا لَم تَجِد تِلك القطعة السِّحرية، وبدلًا مِنهَا تَجِد شخصًا؟ وليس مُجرَّد أيَّ شَخص، بل كَائِن خَالِد لَم يَكُن مِن المُفترض أن يرى ضَوء النَّهَار مَرَّة أُخرَى. . . مُلاحظة: سيِتم تحدِيثها بعَد جاذِبية قاتِلة، ضعَها فِي مَكتبتكَ فِي الوقتَ الحَالِي.