لَمْ اكُنْ شخْصٌ يُحِبْ بَلٌ كُنْتُ شخْص شيْطانٌ، يَعيشُ وبِدَوْرِ مُسالِمٌ لاكِنّ ، لا يهمُّني كوني شاطِنٌٌ، لان هذا يُسَمّى حُبْ لَقَدْ اَحْبَبْتُ اِنْسانة لتفك لَعْنَتي ، كنوع من الاِسْتِغْلالْ فَوَقَعْتُ في حُبِّها. باختِصاَرُُ.All Rights Reserved