أهلاً بك يارفيق
هذه أنا تلك الكاتبة التي قد ملت من الدراسة فلجأت للكتابة هروباً من ذلك العدو ، لا أقصد أبداً أني لا احبها أو فعلتها من باب التجربة وإنما كما يقولون أهرب إلى من أحب
فى البداية لتكن على بينة أن تلك روايتي الأولي لذا بدأتها بفصولٍ رديئة السرد موحشة الأحداث ولكن ربما قد تعدل سردي نوعاً ما بنهاية فصولها أو ربما لا ولكني بذلت مجهوداً كبير لتحسينها
المهم الآن هذه الرواية ذات فكرة ربما قد تكون مرت عليك مسبقاً ولكن من المؤكد أحداثها لا
لذا " ادخلي برجليك اليمين ياشابة "
_طرق بابي لينتقم _
ASMA 🩵
جميع حقوق النشر محفوظه