جاحد لا يمتلك ذاره من الرحمه.... ام هى فا هى شريرته تفعل كل شى لى تجعله ملكها...... قلبه من الجحر وقبضته من الحديد لا يعرف كيف يرحم ... لكى يرحمها هى من يكرها ويمتلك الكره له والحقد...... لى تضح بى حياته من اجله لكى تجل يتبعده عن تلك الخدمه التى عشقها فاهى تحب ومن لا يحبه ذلك الرجل الذى خلق من الجميل والاثرار والرجوليه الطغيه بى عيونه الخضراء كا القيود وشعر الاسود كا سود اليل وجسده الذى رسم بى مهره عضلات بطنه السوداسيه التى تم نحتها بى شكل مغرى ام صداره العضلاى او ذراعيه العضلايه والمليىء بى العروقه.... بى رجوليته الطغيه والمخيفه جعلتها تحب بل تعشقه... ولكنه لم يبدل هذا... لى تخذ دور الشر من اجل ان يكون لها.... لى تكون نهايته الموت..... كم هو متوقع... ولكن لى يشء القدار ويحيه مجداد بى روح اخر لى فتاة لا تمتلك له الحب
ولكنه سا ترا الالم... لانها لم تكون الا فى جسد شريره يكرها ويحقد عليه سيجعله تكر الحياته الجديد فا هى ساتكون فى جحيم... لا ينتهى ابدا.... سا تذوك كل انوع العذاب وعنف من اجل امراء اخر هو يحبها