Story cover for علاقة غير متوقعة by _xxSARIExx_
علاقة غير متوقعة
  • WpView
    LECTURES 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parties 1
  • WpView
    LECTURES 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parties 1
En cours d'écriture, Publié initialement janv. 23, 2024
"اوليف، لديكِ ضيف جديد." 

"حسنا، فلتخبيريني من يكون بالظبط و من أيّ عائلة هو و ما رقم غرفته سريعا."

"باتريك فيليب، أمريكي في السابع و الثلاثين من عمره وهو الوريث الوحيد لشركة 'تيتان' للبناء." 

"ما رقم الغرفة؟"

"ليس هناك غرفة أوليف، و إنما قال أنه سيأتي هو لأخذك و لن تكون ليلة واحدة و إنما أسبوع." 

"قطعا لا، فلتخبري بنات أخريات بالعرض فأنا لستُ مُهتمة." 

"إنه ضيف لا يُعوّض يا أوليف، لقد عرض سعرا مُغري جدا. كما أنني لا أستطيع طرح العرض على أخريات فقد طلبكِ بالإسم."

"بالإسم؟ هل أتى إلى هنا من قبل؟" 

"هذا ما خطر على بالي، لقد قمت بفحص أسماء الأشخاص التي استضفتهم من قبل. لكن لم يكن من بينهم لا من قريب ولا من بعيد."
Tous Droits Réservés

1 chapitre

Inscrivez-vous pour ajouter علاقة غير متوقعة à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
أنت تجني المال، وأنا أنفقه: المتعة القصوى لزوجة الأب في العائلة الأرستقراطية , écrit par user29117569
39 chapitres Terminé
. بينما يتحول الآخرون إلى مشاهير، ينتهي بها الأمر لتصبح زوجة أب لسيد شاب يبلغ من العمر 17 عامًا من عائلة مرموقة؟! إنها تريد الهروب! ولكن انتظر، ما هذا؟ تتظاهر بأنها زوجته مقابل بدل شهري قدره 50000 في مصروف الجيب يمكن إنفاقه بحرية على بطاقتها؟ فجأة لم تعد تمانع كثيرًا! يخمن الجميع: "إنها مجرد زوجة أب، إلى أي مدى يمكنه حقًا أن يهتم بها؟ لقد أحضر الرئيس تشي للتو امرأة إلى المنزل لرعاية ابنه". في يوم المأدبة، محاطة بوسائل الإعلام، لفت شين مو مو ذراعها حول عنق الرجل وتناديه بلطف: "عزيزي~" أظلمت عينا الرجل وهو يسحب خصرها النحيل أقرب، مما أدى بشكل طبيعي إلى تبديد الشائعات. ثم قال الناس: "إنها مجرد زوجة كأس بلا عقل، مجرد وجه جميل". شين مو مو: "هل تجرؤ على وصف هذه الجميلة التي حصلت على أعلى الدرجات في المدينة بـ 700 نقطة بأنها مجرد زوجة تذكارية؟" تفتح محلاً لبيع الزهور، وتصبح مشهورة على الإنترنت حيث يصطف الناس لالتقاط الصور، ويكسبون الكثير من المال؛ تبدأ علامة تجارية، وتظهر على غلاف التصنيف السنوي للمجلات المالية. وبعد ذلك... ابن الزوج تسوندير: "أفضل من الأم الحقيقية". حماته الشريرة: "كنتي، متى ستأخذيني للرقص؟" حتى ليلة واحدة، احمرت شحمة أذن شين مو مو خجلاً وهي تدفع الرجل الذي يثبتها على الحائط. "السيد الرئ
حين يختفي الضوء  , écrit par ines_gh05
33 chapitres En cours d'écriture
هناك أشياء لا يجب لمسها... وأشخاص لا يجب الاقتراب منهم. إليزا كارسون تعرف هذه القاعدة جيدًا. كمخترقة إلكترونية، عاشت حياتها وهي تلعب مع الأنظمة وتحطم الجدران الافتراضية، لكن في الليلة التي تسللت فيها إلى نظام شركة "فالنتي غلوبال"، لم تكن تعلم أنها لم تخترق مجرد قاعدة بيانات... بل فتحت بوابة إلى الجحيم. لم يكن هناك تحذير. لم يكن هناك وقت للهروب. في لحظة واحدة، وجدت نفسها أمام أليساندرو فالنتي-رجل أعمال لامع في العلن، شبح في الظلام، رجل يختفي اسمه عندما يُهمس في زوايا نيويورك الخلفية. "كيف وصلتِ إلى هنا؟" سؤال واحد، بسيط... لكنه يحمل وزن الموت. كان من المفترض أن تموت تلك الليلة. لكنه لم يقتلها. لم يُصدر الأمر. لم يغلق عينيها إلى الأبد كما فعل مع غيرها. بل اختار طريقًا آخر... أكثر خطورة. "إذا كنتِ ذكية بما يكفي لاختراق أنظمتي، فأنتِ ذكية بما يكفي لتعرفي أن حياتك الآن لم تعد ملكك." إليزا لم تكن تعرف أن هناك رقمًا مخفيًا في معادلتها. أن هناك سرًا لم تكن تبحث عنه، لكنه وجدها أولًا. والآن، هي ليست مجرد هاكرة وقعت في الفخ... بل قطعة من أحجية لم تكن تعلم أنها موجودة. كل شيء له سبب. كل شخص لديه ثمن. والسؤال الحقيقي ليس كيف ستنجو... بل: "لماذا لم يقتلها بعد؟"
Slytherin's Heir (D.M)/ وريثة سليذرين, écrit par Scarlett1319
37 chapitres Terminé
" يا غريبة الاطوار ،هناك من يريدك " نظرت لها بسخط و غضب لتسقط الفتاه بدون اي مبرر و يضحك عليها جميع من في الطابق المسؤلة : ماذا يحدث هنا " قالت بحده " لقد اسقطتني غريبة الاطوار " قالت بدموع كاذبه لتخرج من الغرفه و تقول " بربك كيف اسقطتك و انا في غرفتي ،و للمرة المليون انا لست غريبة الاطوار " بدأت كلامها بسخرية و من ثم صراخ غاضب المسؤلة : لا ترفعي صوتك اوليفيا ،و انتي ثمانثا قفي من علي الارض حالا ،لا اصدق انكم تفعلون هذا امام الضيوف " قالت لتقف ثمانثا اوليفيا : اذا اردتي ان لا ارفع صوتي اذا اوقفيهم عن نعتي بغريبة الاطوار " قالت لتنظر لها المشرفه بحده و تقول لشخص خلفها " انا اسفة جدا استاذ البس ،هم لا يكونون هكذا عادة " البس : لا بأس " قال و تقدم ناحيه اوليفيا و قال " اظن انك اوليفيا صحيح " قال لتنظر له بأستغراب و تقول " لا اظن اني اعرفك سيدي و ان كنت احد من عائلتي اذا اسفة لا اريد مقابلتك " قالت ببرود قليلا البس : لا انا لست احد من عائلتك لكن هل يمكننا ان ندخل لنتحدث " نظرت له بأستغراب و اومأت و دخلا غرفتها ملحوظة : لو مكنتوش اتفرجتو علي سلسله افلام هاري بوتر مش هتفهمو احداث القصه ماشية اذاي ابتدت في : ٢١ مارس ٢٠٢٠ انتهت في : ٦ مايو ٢٠٢٠ ________ المراكز الاولي التي حصلت عليها #1_olivia #1_ron #1_draco #1_slytherin #1_wizards #1_DarkMagic #1_jenn
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج , écrit par its_Azal7
71 chapitres Terminé
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎, écrit par GtJeon
13 chapitres Terminé Contenu pour adultes
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
Black Venice , écrit par rovana__10
10 chapitres En cours d'écriture
"حين التقينا... كان كل شيء محترقاً سلفاً" "هربت من حياتها... لتدخل قلبه" "هو لا يثق... وهي لا تملك سوى قلبها" "بين فندقٍ بارد... وطفلٍ أبكم... وفتاة حالمة" --- --- حين تهرب من مدينتها لأخرى... فقط من أجل حلمها... تركت خلفها كل شيء: عائلتها، أحبّتها، وحتى الأمان... ظنّت أنها ستبدأ من جديد، لكن هل الحياة الجديدة سترحب بها؟ هل ستمنحها ما تسعى إليه؟ أم ستكسرها من جديد؟ هل ستجد من يحتضن غربتها؟ أم سيُكتب عليها أن تبقى وحيدة حتى النهاية؟ --- وهو... رجل فقد ثقته ببنات حواء منذ زمن، بعد أن خذلته أقربهن. مطلق، وأب لطفل لم ينطق منذ سنين. مدير فندق شهير في روما... صارم، بارد، لا يسمح لأي امرأة بالاقتراب من حياته أو من قلبه... ولا حتى من طفله. لكن، هل يملك القدر خطة أخرى له؟ هل سيجد تلك التي تعيد النبض لقلبه؟ أم ستكون هي من سيتسلل إليه دون أن يشعر؟ قصتهما ليست مجرد مصادفة... إنها بداية لإعصار من الحب والندم والغفران. --- --- Ayden Rozgart Robert --- Arayla Boten Ronand
سيريناد, écrit par user29117569
84 chapitres Terminé
سمعتُ أن غرف السكن الجامعي هذا العام لا تكفي للفتيات في المدرسة، فاضطرت بعضهن للانتقال إلى مساكن الأولاد. فجأةً، ساد الصمت مجموعة من الشباب المُفعَمين بالتستوستيرون. لم يعودوا ينشرون ملابسهم الداخلية وجواربهم لتجف في الممر، بل يمشون بهدوء ويتحدثون بصوت خافت. الجميع متوترون، خائفون من إخافة الفتيات الجديدات في مسكنهم. في إحدى الليالي، انتهى بو يان لتوه من الاستحمام وخرج من الحمام المشترك. كان يحمل حوضًا في يده اليسرى ويرتدي سروالًا داخليًا ضيقًا يُبرز عضلات بطنه. عند مدخل غرفته، رأى فتاة ترتدي ثوب نوم من الدانتيل. حدّق جين شي في عضلات بطنه وسأل بتوتر: "معذرةً، أنا من السكن المقابل. هل يمكنك مساعدتنا في تركيب جهاز التوجيه؟" قال بو يان: "بالتأكيد"، وهو يُحرّك الحوض بهدوء من جانبه إلى الأمام. قصة مرحة وسخيفة عن فتى زير نساء وجنية جميلة نابضة بالحياة. سأغزو لك أراضي جديدة وأرسم حدودًا لحمايتك.
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 8
أنت تجني المال، وأنا أنفقه: المتعة القصوى لزوجة الأب في العائلة الأرستقراطية  cover
كُوني فتآة , كمآ تُريدين  أنْ تَكُونَ فَتآتُكِ cover
حين يختفي الضوء   cover
Slytherin's Heir (D.M)/ وريثة سليذرين cover
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
Black Venice  cover
سيريناد cover

أنت تجني المال، وأنا أنفقه: المتعة القصوى لزوجة الأب في العائلة الأرستقراطية

39 chapitres Terminé

. بينما يتحول الآخرون إلى مشاهير، ينتهي بها الأمر لتصبح زوجة أب لسيد شاب يبلغ من العمر 17 عامًا من عائلة مرموقة؟! إنها تريد الهروب! ولكن انتظر، ما هذا؟ تتظاهر بأنها زوجته مقابل بدل شهري قدره 50000 في مصروف الجيب يمكن إنفاقه بحرية على بطاقتها؟ فجأة لم تعد تمانع كثيرًا! يخمن الجميع: "إنها مجرد زوجة أب، إلى أي مدى يمكنه حقًا أن يهتم بها؟ لقد أحضر الرئيس تشي للتو امرأة إلى المنزل لرعاية ابنه". في يوم المأدبة، محاطة بوسائل الإعلام، لفت شين مو مو ذراعها حول عنق الرجل وتناديه بلطف: "عزيزي~" أظلمت عينا الرجل وهو يسحب خصرها النحيل أقرب، مما أدى بشكل طبيعي إلى تبديد الشائعات. ثم قال الناس: "إنها مجرد زوجة كأس بلا عقل، مجرد وجه جميل". شين مو مو: "هل تجرؤ على وصف هذه الجميلة التي حصلت على أعلى الدرجات في المدينة بـ 700 نقطة بأنها مجرد زوجة تذكارية؟" تفتح محلاً لبيع الزهور، وتصبح مشهورة على الإنترنت حيث يصطف الناس لالتقاط الصور، ويكسبون الكثير من المال؛ تبدأ علامة تجارية، وتظهر على غلاف التصنيف السنوي للمجلات المالية. وبعد ذلك... ابن الزوج تسوندير: "أفضل من الأم الحقيقية". حماته الشريرة: "كنتي، متى ستأخذيني للرقص؟" حتى ليلة واحدة، احمرت شحمة أذن شين مو مو خجلاً وهي تدفع الرجل الذي يثبتها على الحائط. "السيد الرئ