SILVESTERIA
  • Reads 61
  • Votes 9
  • Parts 4
  • Reads 61
  • Votes 9
  • Parts 4
Ongoing, First published Jan 24, 2024
Mature
هناك دائما صراع بين الخير والشر، ودائما ما يفوز الخيِّر في نهاية كل حرب.. لكن ماذا لو كان الشرير هو الضحية؟ ماذا لو أنه يدافع عن مبادئه ليحفظ أمنه وحياته؟ ماذا لو كان ينتقم فقط ممن سلب سِلمه واطمأنانه؟ ياترى هل ستقفون ضده جميعا؟ أم أن قلوبكم ستحن وتلين تتعاطف معه؟

لكن ماذا لو كان الأبطال مخطؤون؟ هل ستكرهونهم أم ستتمسكون بموقفكم تجاههم؟ 

كل واحد من أطراف هذا الصراع محق من وجهة نظره، فهل ستتخذ يا سيدي القارئ طرفا محايدا؟ أم أن قلبك سيلين لتدافع عن من تظنه الحق.

روايتي تخترق مبدأ الخير والشر، فهذه خرافة، المعلوم أن في الخير يوجد شر كما يوجد خير في الشر.

☆☆☆ 

"ما الغاية من إخفائكم لهذه الحقيقة عني؟! ماذا جنيتم بعد هذا؟"

"لو أخبرناكِ ماذا كان سيحصل؟ هل تظنين أنه كلن بمقدوركِ فعل شيء؟ بم يكن أي من هذا ليتغير غير رقبتكِ التي كانت لتكون لعبة بين أيديهم!"

☆☆☆


                                                                                    ☆☆☆

جميع الحقوق الفكرية منسوبة إليّ وأي تشابه مع أعمال أخرى فهو محض صدفة.

وضعت الرواية تحت تصنيف البالغين ليس بسبب مشاهد مخلة بل لأنها ستناقش جوانب نفسية عميقة ومشاهد دموية حربية.
All Rights Reserved
Sign up to add SILVESTERIA to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
39 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
العقد الدامس by Saja_khalid8
2 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
بين الصدفة و القدر cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
The majestic man  cover
The demon Lilith  cover
رواية ولاد تسعة  cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
العقد الدامس cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
أحفاد الشيطان  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover

بين الصدفة و القدر

49 parts Complete

لم تكن بمجرد بشرية ضعيفة اعادها القدر الي ذلك العالم ... بل كانت مروضة وحش "ال-سيلفرباك" و حامية اقوي قطيع من ظلام كان يترصد به فبين الصدفة و القدر ستنمو زهرة حب مليئة بالاشواك